اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thomas paine
هذا كل همهم.
بناء مجتمع معقد.
قطع اليد تشريع ظالم بكل الأحول و هو تشويه أبدي للإنسان!!!!
الفصل بين الجنسين سيكثر من الشواذ كما يحدث في السعودية و سيبني عقد و مخاوف بين الجنسين
و هم ليس لديهم أي خبره في التعامل مع الجنس الآخر.
و طبعاً سينحصر الزواج إلى اللجوء إلى الماما و البابا كما يحدث في الغالب.
أما تخصيص الملابس فلا تعليق..!!!
و لكن ماأن تقول لهم هذا الكلام حتى يصفوك بقلة الأدب و الإحترام.
|
تحياتي
قطع اليد تشريع متخلف تماما، فواضعة تحت تأثير بأن زيادة العقوبة سوف تكون مانع لحدوثها... وهذا غير حقيقي.. ليس كل ما يخطر علي بالك حقيقي...
في أحدي الجامعات في استراليا، كان مشروع التخرج لطلبة العلوم السياسية هو أسداء بعض النصائح لمرشح سياسي عن محاربة الجريمة... وهنا قام الطلبة بعمل مجموعات وكتابة أسألة أحصائية وقاموا بالذهاب لامكان التجمع مثل المولات، وأعطوا الأسئلة لبعض المتطوعين، وهكذا كونوا قاعدة بيانات، ومنها قاموا بتقسيم الناس الي 3 أنواع:
1. نوع يفكر في يومة، بمعني مدي أهتمامة صغير جدا،
2. نوع مدي تفكيرة متوسط،وهذا يكون في الغالب في وسط عائلة...
3. نوع مدي تفكيرة بعيد المدي، وهؤلاء من يهتم بالبيئة، وغيرة...
قام الطلبة بعمل نموذج للمجتمع، وبحثوا زيادة رجال الشرطة والجريمة....
أتضح بان زيادة رجال الشرطة، يؤدي الي أنتشار المخدرات، وهذا بسبب ضعف راتبهم، وأيضا عدم وجود عمل كافي... فالملل يؤدي الي فسادهم...
كما تري الفكر العقلي، المبني علي التفكير البشيط الذي لا يؤخذ كافة العوامل يعطي نتائج خاطئة، ولذلك مفهوم ان زيادة العقاب يمنع الجريمة هو مفهوم خاطئ.. فالجريمة تزداد مع زيادة العقوبة، وفي الحقيقة الجريمة تزداد عنفا...
بالنسبة لمنع الأختلاط هو كارثة أيضا... فهو السبب الرئيسي لأنتشار الأمراض السكر والضغط، وغيرة في الشرق الأوسط... بسبب ان عدم الأختطلاط يمنع المنافسة، وبالتالي يزداد الكسل....
مقالة رائعة وجدتها في الفيس بوك:
ما يحدث في 99.99 % من حالات الزواج الشرقي
يتم تربيه الانثي في قوقعه بمعزل عن العالم و تغليفها جيدا و اقناعها بانها خلقت للمنزل و النكاح
يعربد الرجل و يتنقل بين احضان النساء و يلعب بمشاعرهن و لكن يتزوج من تختارها له امه (القطه المغمضه) بعد الزواج
تفاجيء الانثي بان الرجل يطلب انوثتها و دلعها و لكن لا تجد ما تعطيه فقد جردها اهلها من كل معاني انوثتها باسم العار و الفتنه و العيب و الحرام
فتكره جسدها و نفسها و تري في ذاتها مجرد شيء للنكاح فتصبح العلاقه بارده كالثلج لا مشاعر و لا موده و لا حنين او شوق او لهفه مجرد شهوه يتم تفريغها
يمل الرجل من زوجته فيبحث عمن تشبع رغباته و تؤمن له المشاعر التي لم يجدها مع زوجته فيبات اما في احضان العاهرات او يتزوج من اخري
تتحول الحياه بالمنزل الي كره و حقد و غل و خناقات يوميه و اطفال ضائعون وسط كل ذلك
و لا تستطيع الانثي الطلاق علي الرغم من معرفتها لخيانه زوجها حتي لا تأخد لقب مطلقه
و يتربي الابناء علي نفس العادات و تقاليد و يدور المجتمع في حلقه مغلقه من يكسرها يتهم بالعهر و الكفر و الفجور
العهر ليس في التمرد او ادراك الحقيقه العهر هو الاستمرار وسط منظومه تدمر كل معاني الحب و الموده و تحول الزواج لتفريغ للشهوات
تحياتي