اقتباس:
|
الصبر قلنا لك هو الجهاد الاكبر و كان أمرا من النبي ص لعلي ع أن يصبر فلا تثريب عليه بل هو من فضائله
|
بل هو من مساوئه ان يترك زوجته تقتل وهو يستطيع منع ذلك بان يأمرها ان تذهب الى بيت اخر قبل ان يأتي عمر، او يخرج هو قبل ان ياتي القوم ويبايع مسبقا، كان الاولى له ان يخالف وصية النبي (تبا لها من وصية اصلا) فينقذ ابنه وزوجته من القتل وان خالف امرا من النبي، الرجولة والشهامة والغيرة تأمر بذلك، لهذا لا يمكن للنبي ان يوصي بهكذا وصية مشؤومة في حق ابنته.
هذا ليس صبرا هذا غباء.
اقتباس:
|
و الهجرة كانت مستحيلة لأن عمر فرض الإقامة الجبرية علي كبار الصحابة
|
أين قال علي هذا؟ قال اردت الهجرة لكن منعتني الاقامة الجبرية؟
علي بن ابي طالب نفسه مهاجر وهو وصي النبي كما تزعمون فلماذا لم يخف في المرة الاولى؟ فهذا قام به قبل عمر كفار قريش فاضطر النبي ان يهرب الى الغار ويمكث هناك 3 ايام في سرية ثم هاجر الى المدينة.
هذا والنبي لا يعلم الغيب، فما بالك برجل يعلم الغيب، يعني يعلم من أي طريق يسلك ومن ينتظره اين الخ… ولا اعرف اين اختفى بنو هاشم ولماذا اصلا لم يستبق علي الاحداث ويعمل انقلاب على السلطة قبل ان تسرق الخلافة… كله بطيخ في حشو... فلم هندي غبي.
اقتباس:
|
لم تجبر ابنته علي الزواج من عمر بل لم يقع زواج اصلا
|
رسائل المرتضى - الشريف المرتضى ج 3 ص 150
فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور . ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند
الروايات موجودة في كتبك وصححها علمائك فلا قيمة لرأيك يا جاهل او معاند :)
اقتباس:
|
و رواية فرج غصبناه ..لا يعقل صدورها عن أهل البيت عليهم السلام الا علي وجه الإنكار مثيل قول موسي (وتلك نعمة تمنها علي أن عبدت بني إسرائيل)؟!
|
كان ليقول لم يحدث بدل ان يجيب ذلك فرج غصبناه! ثانيا اعطيني تفسير علمائك لهذه الرواية، اما تفسيرك انت خليه في بيتك لانه لا يلزم احد لان الزواج حاصل بصحيح الروايات عندكم:
روضة المتقين - محمد تقي المجلسي - ج 9 ص 90
و في الصحيح، عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي زوجها أين تعتد؟ في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: حيث شاءت، ثمَّ قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
هذه الرواية ايضا على وجه الانكار؟ جواب ملخبط ومضحك لكن لا ألومك :)
اقتباس:
|
و الشوري باطلة لان الإمامة لا تكون بالاختيار ((ماكان لهم الخيرة))إنما كلام علي ع لابن هند اللعين علي وجه الاحتجاج لا اكثر.
|
لو كان محاججة كان ليقول يا معاوية لعن الله مهدي الشيعة انت تقولون ان الشورى للمهاجرين والانصار… الخ. لكنه هنا لم يقل ذلك بل على العكس قرر ان يتكلم من حقيقة وهي ان اجتماع المهاجرين والانصار على رجل يكون لله رضا.
وهذا يعني انه كان يحاجج بباطل وليس بحق وهذا طعن في علي يا ناصبي.