اقتباس:
|
علي عليه السلام اختار الصبر و هو الجهاد الاكبر
|
وهل الصبر عندك هو ان تترك زوجتك بنت رسول الله تدعس مع الباب وتقتل مع ابنك وتبقى متفرج وانت قادر على منع هذا بحكم انك تعلم الغيب ثم تجبر ابنتك على مجامعة القاتل ويغتصبها متى شاء كما قال معصومك (ذلك فرج غصبناه) وان تترك الاول والثاني والثالث يأخد خلافة وأمر المسلمين مع ان خيار الهجرة شيء مطروح؟!!!
الم يكن النبي صابرا في مكة فهل فعل هذه الاشياء ام انه امر اتباعه بالهجرة مرتين؟
هذا والنبي عندنا لا يعلم الغيب لكي يدفع السوء عنه عكس حال نبيكم وعليكم.
اقتباس:
|
أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا اِبْنُ أَبِي قُحَافَةَ وَإِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى
|
وما المشكلة في هذا الكلام وان كان مشكوك في نسبته الى علي؟
طبعا ابو بكر تقمص الخلافة من علي وعمر وغيرهما وكلهم لهم احقية في الخلافة.
لكن ما رأيك في قوله وإِنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ والأَنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وسَمَّوْه إِمَامًا كَانَ ذَلِكَ لِلَّه رِضًا.
هل كان يقول "كان ذلك لله رضا" حقا ام باطلا وتقية؟