عرض مشاركة واحدة
قديم 03-22-2015, 12:24 AM نبي الالحاد غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [85]
نبي الالحاد
عضو برونزي
 

نبي الالحاد is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
للأسف
رددت وأنت لا تعلم ما هو المطلوب
نتمنى في المرة القادمة أن تعرف ما المطلوب لكي لا ترد بلا علم

رمتني بدائها وانسلت ! ارجوك ! انت تسخر من نفسك ومني وتريد منا ان نصفق على هذا الترقيع الفج وعندما لا نفعل طبعا تحاول تصوير الاخر بانه لا يعلم فارجوك وفر هاته السيكولوجية النفسية العتيقة لشخص اخر غيري !

اقتباس:
لا يوجد لمغالطة إلا في ذهنك لانك لم تعلل
عدم تعليلك لقولك فهو ليس بملزم فتنبه

ثم ما علاقة قصة عثمان هذا مدخل أخر للتخبط
وهو قياس مع الفارق

المصاحف كانت مدونة كما هي ولم يعتريها التحريف ولكن لماذا
أحُرقت؟
خوفًا من وقوع التحريف مستقبلًا
لأنه جعل الأصل واحد بدون نسخ أخرى مغايرة لما أتفق عليه الصحابة
وهو مصحف عثمان وإلى اليوم يوجد نسخ منسوخة منه
وزد على ذلك في فترة عثمان وجود مصحف أبوبكر فهل كان محرفًا رغم أن الصحابة اجمعوا عليه؟
لا أعلم أي تاريخ تقرأ ولكن راجعه مرة أخرى


وانا له لحافظونبما مهدنا له سبيلا ؟




فلا تقولني مالم أقله ووقوعك في مغالطات بسبب
عدم فهمك المطلوب
وهذا فقط جزئية واحدة فتأمل المصيبة
سادع هذا يرد عليك
وقال في موقع آخر: اختلفت الناس في قراءة، قال أنس رضي الله عنه: اجتمع القراء في زمن عثمان رضي الله عنه من أذربيجان وأرمينية والشام والعراق، واختلفوا حتى كاد أن يكون بينهم فتنة، وسبب الخلاف حفظ كل منهم من مصاحف انتشرت في خلال ذلك في الآفاق كتبت عن الصحابة، كمصحف ابن مسعود، ومصحف أبي بن كعب، ومصحف عائشة. انتهى.

وأما حرق المصحف لمقصد صحيح فلا حرج فيه، ويكفي أن عثمان رضي الله عنه قد فعل ذلك والصحابة متوافروِن، فلم ينكر عليه أحد،

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=42440

فاختلاف القراءة ناتج عن اختلاف التدوين والكتابة واختلاف التدوين والكتابة يعتبر نوعا من التزييف سواء كان بحسن نية ام لا ؟هل تفهم !!

لو حفظه الاله منذ الازل كما تصدقون لما تعددت المصاحف واحرق بعضها فلما الاحراق ان كان شيئا واحدا؟ هل نحرق كتب دارون ان كانت كلها بنفس المضمون؟ مثلا ؟اذن احرق لانه مختلف وتعددت المصاحف ؟سواء كتبها فلان او علان فان كان الاصل واحد فلهم وان اختلفو فعليك وعليهم ! فالمنطق السليم ان كان واحدا فلا معنى لاحراق ماهو يشبهه وان كان مختلف ففهنا مربط الفرس
وهنالك حتى اليوم بعض الايات يختلف في قرائتها

مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا


وقوله تعالى : ( أو ننسها ) فقرئ على وجهين : " ننسأها وننسها " . فأما من قرأها : " ننسأها " بفتح النون والهمزة بعد السين فمعناه : نؤخرها . قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( ما ننسخ من آية أو ننسئها ) يقول : ما نبدل من آية ، أو نتركها لا نبدلها .

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&ID=121

اختلاف القراءة مجرد هراء ومحاولة تدليس ان القران وقع فيه تحريف وصنع نسخ متعددة بعضها مضاف اليه وبعضه محذوف ولكن لم يذكر المؤرخون ذلك لانهم سيطعنون في الاية

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ






وطبعا الاله كما تصدق تدخل وهدى عثمان ليبقي على النسخة التي تقول عنها صحيحة ولم يفعل ذلك مع الاديان السابقة ؟لماذا لا تستوعبون القاعدة (الله الذي تكفل بالحفظ مهما عمت من ظروف الخ) لم يفعل المثل مع ما سبق ؟انت تحاول ربط الاله بظروف وتقيد قدرته وتطعن فيها ؟ وكان حفظه لان الظروف سهلة عليه ذلك بينما في السباق لم يكن يعلم او لم يستطع ان يمهد الطريق الى حفظ ما سبق ولا ننسى اننا امام (كتابين) فاذن الهك مخطط فاشل على ما تقول ؟




اقتباس:
لم اعلل للظروف وهذا جهل وعدم فهم للمطلوب
أنا أعلل بما هو علل أي الأسباب
والأسباب أعم من الظروف
العموم يحد الخصوص والخصوص لا يحد العموم


قدرة الخالق ليس لها علاقة بالأسباب
لأن كما قلنا الأسباب قائمة بذاتها
فالله خلق المخلوقات وترك لهم الخيار فالأسباب تقوم بذاتها

فالأسباب حدثت ووقع التدوين والتواتر
وفي المقابل لدى اليهود لم يقع ذلك بل وقع الحروب
فالأسباب مغايرة مابين المقدم والتالي فأفهم

وكذلك زيادة لم يتدخل الخالق لأن الأسباب حصلت تعاقبيًا

يا رجل أن كنت لا تفهم ليس عيبًا أن تسأل ولا ترد بجهل؟

وانا له لحافظونبما مهدنا له سبيلا ؟




فلا تقولني مالم أقله ووقوعك في مغالطات بسبب
عدم فهمك المطلوب
وهذا فقط جزئية واحدة فتأمل المصيبة
!
ما هذا المنطق السخيف لديك يا صاح باي حق تقول اني لم افهم ؟ردك عبارة عن رسم في الماء ؟الاسباب تقوم بذاتها؟انت تلف وتدور ؟وتضحك على كل منطق !فتحاول العبث بالسطور لتوهم القارئ انك تقدم له توضيحا لكنك تعود الى نقطة البداية إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ


هذا قول صريح بالتعهد بالحفظ مهما كانت البنية الاجتماعية والظروف وليس اي هراء اخر
اليك التفاسير يا صاح :



( إِنَّا نَحْنُ نـزلْنَا الذِّكْرَ ) وهو القرآن ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) قال: وإنا للقرآن لحافظون من أن يزاد فيه باطل مَّا ليس منه، أو ينقص منه ما هو منه من أحكامه وحدوده وفرائضه ، والهاء في قوله: ( لَهُ ) من ذكر الذكر.
http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura15-aya9.html


فهنا الاله اعجز جنا وانسا من ان يدسو في القران ما ليس منه وفيه كما تؤمن ولم يقل ان الاسباب لحفظه قائمة بحد ذاتها؟فليس هنالك معنى للظروف القائمة بحد ذاتها مع تدخل الاهي فالاول ينفي الثاني والعكس صحيح فلا نقول الساعي اوصل البريد (الله اوصل البريد) واحد لا اثنين ونفس الامر للظروف وثانيا في الكتاب المقدس المسيحي كان على الاله ان ييسر للمسيح مرافقين ابرار حتى يكتبو او ينقلو الكتاب المقدس بكامله ؟ وطعنا مضحكا في الهك وكانه لم يجد مكانا انسب لحفظ كتابه الا في بيئة هشة كما تقول
الاله الخير العبقري القادر بكن فيكون سيفعل ما تصدق انه فعله بالقران بقوته وذكائه وسلطته ؟ واما الظروف انت كمن يقول ان الاله خلق الكون وتركه؟




اقتباس:
جميل جدًا بما أنك لا تعلم ما هي الأحكام العقلية
سوف أشرحها سريعًا لكي تفهم المراد ككل

المعجزات هو كل ما هو خارق للطبيعية
يعد من الأمور المستحيلة بالعادة لا عقلاً فهي ممكنة

فالمعجزات لا تحصل إلا عند انقطاع الأسباب
لذلك علة حدوث المعجزة مرتبط بالرسول أو النبي
بما أنه الوسيلة مابين الخالق والمخلوق بما انه ليس بمادي
وذكرتها سابقًا بالعرض ولكن في رد أخر لا إشكال
تشرحها لي -_- بالهك دع عنك ثوب الاستاذ هذا ولا تجعلني اسخر منك -_-
اولا الموضوع ليس موضوع معجزات فركز معنا فانا قلت لك من باب معنى القدرة المطلقة كمثال وليس لمناقشة اي خرافة فقاعدة تجعل لاي معراج بابلي واي خرافة قديمة موضع قدم من العقل فما الفرق بين المعجزة والخرافة ؟ألدليل ؟الايمان؟
انت تحاول تشعيب الموضوع فدعنا من هذا او افتح له موضوعا اخر وراسلني اليه لنواصل




اقتباس:
المعجزة ليس لها علاقة بحفظ الكتب
وما الحاجة لأمر خارق للطبيعية مع وجود الأسباب كالتواتر والتدوين
القران في اول تدوين له جمع من صدور الصحابة ومن ما كتب على العظم وبعضه اكلته الماعز !!!وراح ادراج الرياح
))انت تكرر نفس العجز الالهي الذي لم يعلم وفشل في التخطيط لارسال نبي وكتاب مقدس في بيئة يعلم بها اساسيات الحفظ ونزله في بيئة فاشلة وهنا (كتابين) ولكن بعد محاولتين فاشلتين الله قال( اه نسيت البيئة سارى؟؟ اه وجدته الجزيرة العربية حلو) ؟
النتيجة (الاله جاهل وعاجز ومخطط فاشل )
ولدينا يا خلق التطور (كتابين) كتابين يا ناس لما كل هذا العبط يا صاح بمهزلة الظروف
اقتباس:

إذن اعتمادًا على تخبطك
ااه واضح

[QUOTEكل ما حصل تحريف لكتب سماوي حصلت معجزة لتعديلها وهذا باطل
لأن بذلك يحصل الجبر على الأفراد
وزد على ذلك المعجزة مصاحبة للنبي أو الرسول بما انه معصوم فلا يحصل المعجزة
إلا عندما تنقطع الأسباب والجهود البشرية الخ فأفهم
[/QUOTE]

انت تحاول التلاعب بكلامي قلت من باب القدرة التي طعنت فيها انت اي الذي يفعل ويفعل غير قادر على كذا _ فالذي يقوم بالمعجزات فالمعجزة (هي امر الهي) اصلا و(انا له لحافظون) وعد الهي فما الفرق؟
هل الفرق هو المصدر اي (الاله) ام الفرق هو (النبي) فالحفظ تكلف الاهي وان قلت ان الاله مهد ضربت بعبقرية الهك وقدرته لما سبق
فانت تحاول الخروج من المازق الذي سبق ايراده بان السبب (هوا لحرية ) التي سحبها منكم يا معشر المسلمين


اقتباس:
وكذلك تعيد تزيد بالقول بأنها ظروف وذكرت اعتراضي عليها فراجعه بتمعن
والأسباب التي حصلت لعثمان بإرادته فهي اختيارية لذلك وقع الحفظ بسبب وجود الأسباب ككل التواتر و التدوين الخ

فأنت أولاً افهم المطلوب وتعلم ماهية الأحكام العقلية وبعد ذلك يحق لك الاعتراض
نفس اللف والدوران







اقتباس:
أنت وقعت في دحض ذاتي
أنت قلت الإله ترك الحرية للناس ثم قلت خلق الشرك الخ
هذا الشيء ونقيضه
فهل الله خلق الشرك أي تدخل وأصبح جبرًا؟
أو
ترك لهم الحرية واختاروا الشرك؟
دحض ذاتي ؟انت لا تفقه شيئا في المنطق صدقني
الدحض الذاتي هو ما اوردته بانه اعطاهم الحرية ثم سحبها منكم ؟ وتحمدون الاله على نعمة الاسلام برغم سحب حريةا لتحريف لكم وتقول بان هذا السحب خير
اي ان عدم السحب شر والا كنت ضالا ؟اذن الحرية شر في مسالة حفظ الكتب المقدسة
فقد صاب من سبقك بشر وان قلت بان الحرية خير فلماذا كفاكم عنها؟

اذن الاه شرير وغير عادل
ليس هنا اي تناقض سوى في سفسطتك وخلاياك العصبية يا صاح

اقتباس:
لتعلم بأن إجتماع النقائض محال لأن لا يرتفعان ولا يجتمعان
فتأمل بما تكتب


وأما بالنسبة للشيطان فهو مخلوق
وله الخيار إما بالطاعة أو الكفر

انت اخر شخص يقول لي تامل بما تكتب يا صاح

حدثنا
بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) ، قال في آية أخرى ( لا يأتيه الباطل ) والباطل : إبليس ( من بين يديه ولا من خلفه ) فأنزله الله ثم حفظه ،فلا يستطيع إبليس أن يزيد فيه باطلا ولا ينتقص منه حقا ، حفظه الله من ذلك

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2821&idto=2821&bk_no=50&ID =2839


ا_ اذن الشيطان ؟الاله ترك للشيطان الخيار في التدخل والتحريف الا في القران فانت كشخص يترك شخص يقتل برغم قدرته على منعه بدعوى الحرية ثم يمنعه لاخر بدعوى حفظ ذلك الشخص ثم يقول لك (ان ذلك القاتل هو الذي اختار وهو الشرير)
فالاله شرير فالشيطان ليس سوى عميل ضمن مخطط الاله
فالاله لدى المسلمين سحب منهم حريتهم ومن الشيطان كذلك



والباقي من ردك صياغة لنفس ما اوردناه
_________________________


الخلاصة :

الاله عاجز وغبي في اختيار بيئة امنة ذات ظروف قائمة بحد ذاتها لحفظ كتبه في مناسبتين(التوراة والانجيل) وبعد غلطتين سخيفتين اخيرا فكر وفكر وفكر واختار الجزيرة العربية التي بها تواتر وكان الناس قبلهم ليس لهم عقول ولا السن ولا ننسى ان الجزيرة العربية واللغة العربية كانت في مخاض ولادتها بدون تنقيط فلا يعرف الشين من السين
وقد سبقتهما الكتابة المسمارية والهيروغليفية الخ ولدينا ملاحم الانيوما اليش وغيرها مدونة لحد الان

-ثانيا : في القران تدخل الاله (مش الظروف يا عمو) وسحب الحرية من المسلم والشيطان في الضلال والاضلال وتركها لمكن سبقوه
فهل هاته ظروف كذلك ؟

انت تحاول ان تفلت من مخلابي المنطق والحقيقة بالسفسطة والاطالة واللف والدوران



-ردود غير متماسكة فمحاولة ردك على هذا الموضوع متهافتة فالامر كالغربال كلما سددت ثقبا خرج لك المازق من ثقب اخر وهكذا

تحياتي



  رد مع اقتباس