03-21-2015, 04:21 AM
|
رقم الموضوع : [7]
|
|
عضو جميل
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل
وأد البنات لم يكن شائعاً الى ذلك الحد، خصوصا بين الأشراف من العرب.
كان لا بد من محمد أن يُفهم الرعاع حثالة الصحراء التي تجمعت حوله أوائل دعوته، أن وأد البنات أمر مستهجن لدى كل من له إعتبار في ذلك المجتمع.
وإعلم أن هذا التصرف لم يكن ليوجد لولا خوف القبائل العربية آنذاك من العار الذي سيلحق بهم من جراء سبي البنات واستحلال أعراضهن.
عندما قام محمد بإغتصاب صفية بنت حيي، بعد ذبح معظم أبناء عشيرتها بمن فيهم أخوها وأبوها وزوجها، أتسائل هل خطر ببالها أنه كان خير لها أن تدفن حية على أن تشهد هذا اليوم المشؤوم؟
ربما..
|
الزميل وائل، مجدداً وكالمعتاد من جميع مرتادي المنتدى، مشاركات متحاذفة فاقدة الهدف و المعنى، لم ولن تقدم شئ للساحة العربية. تتميز بكلامات فريدة من نوعها ملونه بحركات التنوين وثقافة لامعة في أمور غير قيمة.
محمد إغتصب. محمد صلخ. محمد عذب ( نعم! محمد فعل ماتقلون ) جمل رددها منكروا الإسلام لمئات ألوف المرات ومنذ أن إدعى محمد النبوة. لكن إلى أين ستصل بهذا الكلام ياوائل؟ بمثابتك مهندس مدني ماهو الناتج من مشاركتك؟ ما الشكل النهائي لما تبني؟ مالفائدة المرجوة من الوقت المهدور في كتابة هذا الموضوع بالتحديد؟ هل تعلم كم مرة أعيد الكلام الذي قلته على مدى ١٤ قرن ؟ ماذا تنتظر في المقابل؟
أم الأمر كله ترفيه عن ذاتك؟ إذاَ فلك كامل الحق فالفرفشة عن ذاتك.
ما أقترحه هو أن تمضي عقولنا في مشاريع أوفعال ملموسة ومحسومة الأمر ونتائجها قابلة للتوقع. فلنتحدث عن مشروع إزالة غشاء الإسلام بحرافية. كيف نبيد المتشددين من المسلمين. فلنضع أموالنا وأوقاتنا وحياتنا من أجل تحسين معيشة المواطن العربي.
|
|
|
|
|