منطقك بدأ يهتز، ودخلت في مرحلة الكذب على الذات :)
دراسة تقول: "عندما هاجر محمد من مكة وبدأ يحتك بيهود المدينة تغيرت توجهات القرآن بشأن اليهود فاختلف المكي عن المدني"
أرني الأكروبات الذهني الذي ستخدع به نفسك لتوفيق مثل هذه الدراسة مع زعمك أن الدراسة تعتبر المسألة كلها رواية خيالية، وأن محمدا "لم يقل القرآن المكي أولا ثم المدني فيما بعد"، وأنه لا وجود له أصلا، وأن القرآن مكتوب بعد موت محمد واستقرار الإسلام كدولة.
أتوقعه أكروبات ترفيهي جدا لا يقل عن بهلوانية سيرك دو سوليه.
إنه وقت الـ "بوب كورن".
تفضل، معك المايك...
|