وهل أصبح الملحدون يعتمدون في فهم آيات القرآن على أقوال المفسرين، ويعتبرونها هي التفسير الصحيح للمعنى المقصود؟!
ممتاز. إذن لن أرى في المنتدى في المستقبل أي رأي تفسيري يخالف ما قاله المفسرون القدماء؟!
ثانيا: ابن عباس في الفقرة الأخيرة يتكلم عن اليابسة المبسوطة فوق الماء. وهي تسمى "البسيطة"، ولا زالت تستخدم في لغتنا حتى اليوم.
ثالثا: من المضحك جدا أن ابن تيمية - الذي نقل الإجماع على الكروية - أصبح "متأثرا بالفلاسفة والمتكلمين"!!
هاهاهاه.
الرجل كل حياته في كفاح ضدهم، وكتبه أحد المراجع الرئيسية في الرد التفصيلي عليهم، حتى قضى على فكرهم في زمنه وظلوا مندثرين عدة قرون.
أنت تتكلم عن أمور لا تفهمها.
لا حاجة لإغراق الموضوع بنقول هي أقوال شاذة خارجة عن الإجماع.
لنرجع للمسألة الأساسية:
الآية تربط بوضوح بين البسط وبين ظاهرة سطحية.
فمن يزعم أن القرآن حتما يقصد الشكل الكلي لجسم الأرض، فعليه الرد بدليل قاطع لا يحتمل التأويل.
وهيهات.
|