عرض مشاركة واحدة
قديم 08-16-2021, 04:25 AM omeromer غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
omeromer
عضو برونزي
الصورة الرمزية omeromer
 

omeromer is on a distinguished road
افتراضي

تحليلات تعبر عن قصور استيعاب هائل ،،في النهايه مجرد تحليل يخص نظره القاري ،

السبب : العقائد الدينيه الفاسده التي تم تحليل وشرح غايتها من احاديث باطله بالرغم انها لا تدخل العقل السليم ،ومناقضه لكتاب الله القران العظيم وتفسير القران بالظن من العابثين حتئ ان البعض كاد ان لا يفهم شيئا عن قرائته للقران بسبب تقيد ذهنه عند بعض الايات ان المقصود بها ما سمعه من فلان ،،وعندما يقرئ الايه التي تليها يرئ انها مناقضه للايه السابقه التي كانت في ذهنه بتفسير معين ،،وكأن القران شيفرات او لغه غير عربيه ونتيجه لذالك حصل الحاصل ،وخليفه الله موجود وكانه ملحد امامهم ،او يحاججهم بالكتاب غير القران


لذا ايها الملحدون ،،صدقوني او لا تصدقوني ،في هذه الفتره سوف ينظم اليكم 90% من الدينين المتاسلمون .بسبب الانفتاح الفكري المنطقي والسليم بسبب حجج الملحدين المنطقيه في ايشارتهم للتناقضات التفسيريه والاحاديث المكذوبه التي يتبعونها وسيتبعونهم في النهايه بالالحاد الا ارادي بسبب نبذ فكرهم فكره الدين ككل عندما يرون كل شي متناقض في الدين بسبب فهمهم المقيد بفهم شخصياتهم الدينيه الغير مدركه للتناقضات التي وضعها لهم الشيطان واعوانه في كتب الاحاديث الشريفه وعاثو فساد فيها ولغط (ولكن للاسف انهم عميان بصائر وليس عميان نظرا)


لهاذا المسلمون هذه الفتره في ارتباك شديد من دينهم فلا تظنو انهم لا يرون التناقضات واقسم انهم في اشد الاوقات اضطرابا هذه الفتره

واما من استخار الله ،فقسما بالله انه عند وعده
انه يجتبي اليه من يشاء من عباده الصالحين ويهدي اليه من ينيب من الضالين الذي اختلطت عنده الافكار وتاه بين التصديق تاره والايمان الضعيف ،والتكذيب تاره بسبب التناقضات

اما من فرح بالكفر فهذا هو الفسق

ستعود الايام السابقه للبشارات لاحقا ،للذين يريدون الحق (لان الاتباع يكون حسب القرار وليس بالنسل او بالوراثه) فيكون امتحان للناس عندما يؤيد الله خليفته بالنذر والبشاره


ان وعد الله حق فلا يستخفنك الذين لايوقنون
اللهم اني بلغت



:: توقيعي :::
وَلَقَدۡ ضَرَبۡنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ مِن كُلِّ مَثَلٖ لَّعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ (27) قُرۡءَانًا عَرَبِيًّا غَيۡرَ ذِي عِوَجٖ لَّعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ (28)





  رد مع اقتباس