مر خمس سنوات او اكثر منذ اخر مشاركاتي في هذا المنتدى
خطر ببالي هذا المنتدي اليوم فقمت بتقليب المواضيع القديمه والجديده ومررت على هذه المشاركه لي في الحقيقه استغرب اني كنت اصنف نفسي كا لاادري ولفتني اكثر التوقيع "كم هو مغري هذا الوهم"
يبدو اني لم اكن ناضجا بما يكفي اعتقد اني حينها كنت قد تركت الاسلام حديثا ربما كان ذلك قبل سنتين او 3 سنوات
هنا اريد توضيح ان اجابت السؤال هل انت مؤمن في اغلب الاحيان لا يجب ان تكون نعم او لا او لا ادري
هناك خيارات اخرى دوكينز قدم مقياس من 1 ال 7
1: انا اعلم ان الله موجود (اعتقد ان درجه الاحسان في الاسلام هي الاقرب لهذه المفهوم)
2:انا اعتقد ان الله موجود لكن لدي شك قليل جدا حول وجوده لكنه غير مهم انا ملتزم بجميع التعاليم و اعيش حياتي بعتبار ان اللخ موجود
3: درجه الشك تزيد ولكن الايمان نسبته اكثر ( اعتقد انا هذا كان حالي عندما كنت مسلما)
4:الاادري (تتساوي فيه نسبه الشك بوجود الله مع نسبة الايمان بوجوده)
5:تزداد نسبه الشك علي نسبه الايمان (و هنا تبداء درجات الالحاد)
6:انا لا يمكنني القول انا الله غير موجود ولكن يمكنني القول ان احتمال وجوده هو قليل جدا ويمكن اهماله
7: انا اعلم ان الله غير موجود
استغرب اني صنفت نفسي سابقا ك رقم 4 على هذا المقياس لاني خلطت بين الاادريه والالحاد
اعتبار ان الملحد يعلم ان الله غير موجود هو اعتقاد خاطئ ا لا يممكننا اثبات عدم وجود الله فالبينه علي من ادعا وجوده ولكن نستطيع القول ان وجوده امر غير محتمل (والرقم 6 على هذا المقياس هو موقفي الان
واعتقد انه كان موقفي حينها ايضا لكن قد خانني التعبير )
ابريق برتراند راسل مثال جيد علي ذلك يمكن الرجوع اليه
في النهايه شكرا للقائمين على هذا المنتدى اللذين حفظو على استمراريته
|