لا أعرف فيما إذا كان مسعاك المضحك مدعاة للطرافة أم للسخرية أم للأسى؟!
كما أنني لا أعرف طبيعة مصالحك من وراء هذه الجمل المفككة (منذ الآن فصاعداً لن أصحح لك أخطاءك الإملائية - فقد تعبت) وما هي أرباحك؛
كما أنني لا أعرف فيما إذا كنتَ أنت نفسك تأخذ هذا الهراء مأخذ الجد؛
لكنني أعرف أن مهمتك قد فشلت وقد فضحت نفسَك بنفسِك.
فهل تعتقد (إنْ كنت تفكر حقاً) بأنَّ رسول "إمام!" من قبيل هذه المهزلة:

يمكن أنْ يقنع الآخرين بأنه سليم التفكير والنوايا؟