اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة islam
اهلا حنفا..
بالنسبة للنقطة الاولى فاذا نظرنا للدولة الاسلامية قديما بعد الفتوحات ستجد ان العالم كله سمع عن رسالة الاسلام والفتوحات الاسلامية وقد تحتمل اكثر من معنى عامة.
|
اهلا مجددا
هذه هي المشكلة : الكلام عائم ويحتمل أكثر من معنى، فأنا فهمته بمعنى أن دولة محمد ستسيطر على العالم وأنت فهمته بمعنى أن العالم كله سمع بمحمد بعد عقود من وفاته، ألا يعني هذا اننا نستطيع تأويل هذا الكلام كما نشاء؟ مما يجعله غير صالح للاستدلال.
يا رجل كلمة المسيا מָשִׁיחַ نفسها معناها المسيح وتلفظ في العبرية "ماشياح" وطبعا ليس المقصود ان اليهود يؤمنون بعيسى لأنهم لا يعتبرون أن عيسى هو مسيحهم المنتظر أصلا وما زالوا ينتظرون غيره. أنا لا أصدق أنك تجادل في شيء مثل 1+1=2.
الاسراء حدث من مكة ولكن المعراج حدث من القدس، ولو حدث المعراج من مكة مباشرة لما كان هناك حاجة للاسراء بمحمد من مكة إلى القدس. مرة أخرى أنا استغرب فهذه في المعتقد الاسلامي مثل 1+1=2
اقتباس:
|
النقطة الخامسة: انا استعنت بالمصادر اليهودية نفسها فى تحديد وفاة موسى وليس تأليفي الشخصي وكما ذكرت المخطوطة تمت كتابتها باللاتينية وتم اكتشافها فى ايطاليا وانا ارى انه مستحيل عقلا ان شخصا يطلع على مخطوطة ثم يدعى النبوة وهو ادعاء فيه مخاطرة كبيرة جدا اصلا خاصة ان محمد كان من التجار الناجحين جدا قبل النبوة وبالاضافة لهذا انطبقت عليه ايضا كل المواصفات الموجودة فى النبؤة ايضا هههههه وهذة عزيزى مجرد بشارة واحدة فقط من ضمن العديد من البشارات فى الكتب التى سبقت القران وهذا باب واسع يحتاج بحث منك حتى تفهمه بشكل جيد.
|
طيب واحدة واحدة..
أولا ليست كل المواصفات المذكورة في النبوءة تنطبق على محمد ولا حتى نصفها وقد تم تفصيل ذلك في السطور السابقة. فالنبوءة اجمالا لا تنطبق على محمد.
ثانيا لا يعنيني وقت اكتشاف المخطوطة او اطلاع محمد عليها لأنه لا يحتاج ذلك اصلا، يكفي أن تصله النبوءة شفهيا. مصادركم الاسلامية تقول ان البشارات كانت شائعة ومعروفة في وسط محمد وحتى زمن خروجه معروف لدرجة أن الناس بدأت تسمي أبناءها بمحمد في ذلك الوقت. ألا يكفي هذا؟
ثالثا دوافع تقمص النبوءة لا تقتصر على المال فالنبوءة تعتبر مرتبة عالية جدا لا يضاهيها المال ولا الملك، محمد كان لديه أتباع يتمسحون بنخامته كما ذكر صحيح البخاري وإلى اليوم يصلون عليه آناء الليل وأطراف النهار كما نجح في توحيد شعبه وتحقيق طموح سياسي لهم، فالأمر اكبر بكثير من الأطماع المادية.