المسألة سهلة جدا و لا تحتاج لا إلى البوطي و لا إلى الزبوطي و لا أي مدلس آخر بل تحتاج إلى تفكير سليم فقط
تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۘ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ ۖ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ ۚ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ۗ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَٰكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ
للتبسيط سنحصر أتباع هؤلاء الرسل في شخصين هما سام و جاك.
لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلا سام وجاك وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ أي شاء أن يقاتل أحدهما الآخر، و إرادة الله في حصول هذا الإقتتال تستلزم إختلاف سام مع جاك و هذا الإختلاف يستلزم كون أحدهما مؤمنا و الآخر كافرا (حسب السجعية).
خلاصة: الإله الإسلامي أبو شواية يجبر الناس على الكفر ثم يعذبهم بعد ذلك.
|