اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yaser
طب ركز معايا شويه لعلك تفهم
رأيت الرجل مطاعا
رأيت الشح مطاعا
الرؤية الاولى هى رؤية حسيه تتعدى إلى مفعول به واحد وما بعده يعرب حال
الجمله الثانيه انت لا ترى الشح بعينك بل ترى فعل المرئي للشح
فيكون للجمله مفعول به اول الشح ومفعول به ثان مطاعا
كذلك فإن الرؤية لها فى الاعراب أكثر من حال على حسب ما يقتضيه سياق الكلام
فاخبار القرآن عن الأحوال الغير مرئيه بالعين هو اخبار معنوى أو انتهائى هل فهمت
فعندما تعترض على شىء لازم تعلم اسلوب طرح هذا الشىء حتى يكون اعتراضك مقبولاً
|
ها أنت تفسر الماء بالماء و تقدم النحو على المنطق فالسؤال الغير منطقي يبقى خاطئا و لو وضعت له ألف ترقيع.
أخطاء إلهك كثيرة و متعددة لنأخذ هذه السجعية مثلا ولنفترض أن هذه لقصة التي حيرت علماء الآثار حقيقة.
وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ (6) سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَىٰ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (7)
فَهَلْ تَرَىٰ لَهُم مِّن بَاقِيَةٍ (8)
فَهَلْ تَرَىٰ لَهُم مِّن بَاقِيَةٍ هذا سؤال مباشر من إلهك لمحمد يسأله هل يرى أحد منهم أو من بقاياهم أنه ممن ينتسب إليهم حسب بعض المفسرين؟
إذا كان إلهك يقصد بالباقية أحدا منهم فكيف لهذا الأحد أن يبقى حيا حتى عهد محمد كي يراه؟
و إذا كان يقصد ممن ينتسب إليهم فكيف لمحمد أن يعرفه هل مكتوب على جبينه ( من قوم عاد أو ثمود) و هل محمد كان يعرف كل سكان العالم و نسب كل واحد منهم؟
إنها أسئلة تصدر من إلهك لا يقبلها العقل.