عرض مشاركة واحدة
قديم 02-10-2021, 11:36 AM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

1.
هذا ما يقوله فقيه "طريق الاسلام" المشار إليه في الرابط:
اقتباس:
ولذا قد يجد الإنسان في هذا الزمان حكما معينا خاصا بالرقيق مسطورا في كتب الفقهاء ودوواينهم فيستغربه بل وقد يستشنعه وهو في الحقيقة غير مستقبح ولا مستشنع عند أصحابه الذين عاصروه، وإنما نشأ هذا في عقول أهل الأزمان المتأخرة التي لم تشهد ظروف هذه الظاهرة الغريبة أعني الرق، وليس من رأى كمن سمع. أما عن سؤالك فإننا ننبهك على أمر هام وهو أنه لا تلازم بين ظهور الإسلام والرق بل الرق واقع يحياه الناس قبل ظهور الإسلام بأزمنة طويلة وقرون مديدة. وبينا أن المرأة إذا كانت متزوجة وسبيت فإن السبي يقطع نكاحها ويجوز حينئذ لمن ملكها أن يطأها بعد أن يستبرىء رحمها حذرا من اختلاط الأنساب، لقوله تعالى: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ} [النساء:24].
رابط المادة: http://iswy.co/e140p1
2.
والاغتصاب هو الحصول على ما يرغب الإنسان الفرد أو الجماعة (أرضاً، نساءاً، مالاً، حريةً) بالقوة ومن غير إرادة صاحب الأرض أو المرأة أو صاحب المال أو صاحب الحرية.
وهذه ثقافة إسلامية قارة يدعمها "الشرع!" الإسلامي وتقرها العقيدة.
3.
يقول نصَّاب الحديث شيخ المضيرة:
اقتباس:
فقد روى البخاري ومسلم وغيرهما. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع. وفي رواية: حتى تصبح.
وفي المسند وغيره من حديث عبد الله بن أبي أوفى أن النبي صلى الله عل
اقتباس:
وعن طلق بن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا دعا الرجل زوجته لحاجته، فلتأته وإن كانت على التنور. رواه النسائي والترمذي، وقال: حسن صحيح، وصححه ابن حبان.
فممارسة الجنس مع الزوج في الإسلام حق رجولي ولا علاقة له برغبة المرأة وحاجتها واستعدادها.
وهذا ما حول الزوجة في الإسلام إلى وظيفة عاهرة:
فالرجل يدفع والعاهرة تنفذ ولا حول لها ولا قوة!
وبالإضافة إلى كل هذا: فالمرء ناقصة عقل ودين!
فهل تريد أن يحترم المسلم الذي يفكر بهذه الطريقة أن يضمن حق المرأة بالاختيار؟
4.
وهل تعتقد أن يكون لمحمد وجهة نظرأخرى مخالفة؟
فإذا فوض المرأة الحق في المضاجعة متى شائت مع زوجها فكيف تتحقق ممارساته الجنسية التي لا تنسجم حتى مع أبسط أشكال الثقافة الإنسانية:
يقول البخاري قدس الله سره في كتاب النكاح:
اقتباس:
5123 ـ حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ ـ رضى الله عنه ـ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ فِي لَيْلَةٍ وَاحِدَةٍ، وَلَهُ تِسْعُ نِسْوَةٍ‏.
فهل من تعليق؟!
5.
ولم يكن الاغتصاب الاسلامي قضية تاريخية أكل عليها الدهر وشرب، بل حاضراً قاتماً كئيباً حدث في سوريا والعراق في ظل الدولة الإسلامية.
كما أن شيوخ الظلام المعاصرين يقرون بشرعيته ولا عيب فيه، بل أن من يقول خلاف ذلك فهو كافر:



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس