اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي
إن "تأثير الضفدع المسلوق ببطء" يبدأ بسلق العقل حيث لم يعد ثمة فرق ما بين الشباب والكهول. فعندما يتعلق الأمر بالإيمان التسليمي فإن العقل يتخذ صيغة واحد: التسليم بما قيل والإيمان بما كان. وحتى يبررون انهيار عقولهم وإفلاسها قرروا صناعة موضوع سخيف: التواتر حتى يمنحوا السخف معنى والأكاذيب مصداقية.
وكل هذا يحدث بواسطة جمل مفككة متناقضة لا معنى ولا رابط فيما بينها.
إنها ثقافة الجوامع والملالي.
|
ان مجرد قبول الإيمان على معناه الحقيقي اللذي هو التصديق من غير دليل هو جريمة في حق العقل و انحراف فكري