و انصافا لاهل العرلق و في تمرين في العشق
اعتقد ان عراقيا انتصر!
فشهور بالطبع مطلع بردة البوصيري؛
أمِنْ تَذَكُّرِ جِيران بِذِي سَلَمٍ
مَزَجْتَ دَمْعاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِدَمِ!
و عارضه احمد شوقي في نهج البردة:
ريمٌ عَلى القاعِ بَينَ البانِ وَالعَلَمِ
أَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِ!
اما والد الشيخ البهائي فقال:
اسحر بابل في جفنيك ام سقم؟
ام السيوف لقتل العرب و العجم!
**
و هو سليل مالك الاشتر الذي ضريحة بقاهرة المعز
لا مالك مسلماني!
والعين تيكي
و انالفراقك يا ابراهيم لمحزونون
و قد كتب عراقي شيعي كتابا عجيبا
بمناسبة مارية!
القبطية النوبية
التي كانت من بنها العسل!
و هذا حل لا باس لاشكال مارية ام العسل!؟
فالمهم العسل النبوي الذي هو علمه الشافي للناس.
راجع معنا حوارات سابقة حول التاويل
كشف الستار
عن رحيل ابن
الني المختار ؟؟
https://mktba.net/library.php?id=9831
و هذا من سبق و المعية اهل العراق !
الا من شذ و قرر الفراق
و ثلث الطلاق مع العرب و الاسلام بل شجع وضعهم في افران للأوراق!
و كل شعب فيه و فيه!
و كتب احدهم من الروافض في الأحساء ارض هجر!
نوبيات في بيت النبوة
http://alfeker.net/library.php?id=3917
و المهم انه صار بين رسول الله ص و بين القبط مصاهرة
لم يرعوها حق رعايتها
بسبب ابن النابغة!الذي اكل الخراج
فلا ذنب لاحمد صلي الله عليه و اله
و لا يغضبن اخوتنا السنة
فتلك السنة!
كما قيل للصاحب بن عباد
انت مبتدع!مخالف للسنة!؟
لانك تلعن الصحابي الجليل ابن هند اكلة الاكباد فاجاب:
ان كان لعنه بدعة
فلعنة الله علي السنة!
فليست سنة الذي عيره ابو عمرو رماه الله بالجمر!
انه ابتر@
و في ذلك قال عاشق كبير من بلاد الهند من نسل احمد الذي ملا الارص رغم كل القتل المستطير
حتي عدها من المعاجز
الرازي امام المشككين عند الملالي
و فخر المحققين عند صلي بهم ابن هند الجمعة يوم الاربعاء
قصيد نختم به مقامات العشق في رحاب صاحب المقام المحمود
انا اعطيناك الكوثر..!
أًمُـفَـلَّـجُ ثَـغـرِكَ أم جَـوهَــرْ
قـد قـال لِـثـغـرِكَ صـانِـعُـهُ
إِنَّــا أعـطـيـنـاكَ الكـوثـر
والخـالُ بِـخَــدِّكَ أم مِـســـكٌ
نَـقَّـطْـت بـه الـوَردَ الأحـمر
أم ذاك الـخـالُ بِــذاك الخَّـــد
فَـتـِيـتُ النَّـدِّ عـلى مِـجْـمَرْ
عجَـبـاً مِـن جَـمرَتِـهِ تَـذكُـو
وبـهـا لا يحـتـرقُ العَـنـبـر
يـا مَـنْ تـبـدو لـي وَفـرَتُـهُ
فـي صـُبـحِ مُحـيّـاهُ الأَزهَـر
فَـأُجَــنُّ بـه فـي الليــل إِذا
يغـشـى والصُّـبـحِ إذا أَسـفَـر
إِرحـمْ أرِقـاً لـو لَـمْ يـمـرُضْ
بِنُـعاسِ جُـفـونِـكَ لَـم يسـهر
تَـبْـيَـضُّ لهـجْـرِكَ عـيـنـاهُ
حَـزنـاً وأَدمُـعُـهُ تـَحـمَــرْ
يـا لـلـعُـشّـاقِ لِـمَـفـتـونِ
بـِـهـوى رَشـأٍ أحـوَى أحْـوَر
إِنْ يَـبْـدُ لِـذي طَـرَبٍ غَـنّــى
أو لاحَ لِـذي نُـسُـكٍ كـبَّـــرْ
وبِـعَـيْـنيـه سِـحـرٌ يـُؤثَـر
آمَـنْـتُ هــوىً بـنـبـُوِّتِــهِ
عَـيـشـي بِقـطـيعـتـه كَـدَّر
أًصْـفَـيـتُ الـوُدَّ لِـذي مَـلَــلٍ
وعَـلَىَّ بـِلُـقـيـاهُ اسـتـأثَـر
يا مَـن قـد آثــر هِـجْـرانــي
أَقسـمتُ عـليـكَ بـمـا أولَتـْــ
ــكَ النَّضْـرةُ مِنْ حُسنِ المنَظـر
وبِـوَجـهِـك إذ يحـمَـرُّ حَيــاً
وبـوجـهِ مُـحِـبِّـكَ إذ يصْـفَرْ
وبِـلـؤلـؤِ مَـبسَـمِكَ المَنـظـو
مَ ولُـؤلُـؤِ دمـعِـيَ إذ يُـنْـثَـرْ
إن تَـتْـرُك هـذا الهـجـرَ فليــ
ـسَ يَليـقُ بمِثليَ أن يُهـجَــر
بَـكِّـرْ لِـلَّـهـوِ ونيـلِ الصَّـفْـو
فـصَـفْـوُ العـيشِ لِمَـن بَـكّـَر
وانـظُـر للـزَّهـر بِشطـرِ النَّهـرِ
فـوَجـهُ الـدَّهـر بـه أزْهَــر
ولقـد أسـرَفـتُ ومـا أَسـلَفْــ
ـتُ لِنَفـسيَ مـا فـيـه أعـذَر
**
سـوَّدتُ صـحيـفـة أعـمـالـي
ووَكـَلْـتُ الأمـرَ إلـى حَـيـدَر..!
**
هُـوَ كهـفيَ مـِن نُـوَبِ الـدُّنـيا
وشـفـيعيَ في يـوم المحـشـر
**
قـد تـمّـت لـي بـولايـتِـــهِ
نِـعَمٌ جَـمَّـت عـنْ أن تُـشكَـر
**
وأُخَـصَّـص بالسـهـم الأوفـر
لإُصـيـبَ بـهـا الحـظَّ الأوفـى
بالحِـفـظِ مـن النّـار الكـبـرى
والأمـن مـن الفـزع الأكـبـر
**
هـل يمـنعُـني وهـو السّـاقـي
أن أشـرب من حوض الكـوثـر
*
الكوثرية_السيد رضا الهندي.
ختاما
قال امير المؤمنين عليه السلام
الذي فرح به الغري
و ملا الحيرة! حكمة إيمانية تهامية
قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
وكل الرزق بالحمق ، ووكل الحرمان بالعقل ، ووكل البلاء بالصبر.!
اللهم اجعلنا من الصابرين .
و لا نريد رزق الحمقي!