أنتوني فلو تراجع عن الإلحاد بسبب إيمانه بالخلق
الرد:
1- تحول أنتوني لم يكن للإيمان بالإله, لكن كان للربوية الضعيفة, إيمان بوجود خالق, وضع الكون في حركة, أى بدأه لكن لم يشارك فيه فيما بعد.
2- سبب رجوع أنتوني عن الإلحاد كان عدم وجود إحتمالية-في إعتقاده- لبداية شكل حياه طبيعياً أو لا حيوي, و أنتوني نفسه إعترف أنه لم يواكب الإكتشافات العلمية في ذلك المجال و تم خداعه بواسطة جيرالد شرويدر, عالم فيزياء يهودي, حيث قال أنتوني أخيراً:- أنا اؤمن أنني جعلت من نفسي أضحوكة بإعتقادي بأنه يستحيل تخليق الحياه لا حيوياً" فعليه, تحول انتوني بإعتراف انتوني نفسه بلا سبب.
3- الاستناد للسلطة العلمية ضعيف من البداية, لم يكن انتوني في يوم من الأيام رسولاً للإلحاد أو التطور, فقط الدليل المنطقي و المادي هو المتحدث بأسم العلم.
مصادر: