عرض مشاركة واحدة
قديم 12-25-2020, 03:34 AM فتحي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [151]
فتحي
موقوف
 

فتحي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Zyad مشاهدة المشاركة
المنصر كيث صمول الذي يرجع أقدم مخطوطات كاملة لكتابه المقدس كالمخطوطة السينائية و التي وفق لها تكتب الأناجيل وأسفار العهد الجديد إلى القرن الرابع الميلادي وأقدم القصاصات إلى القرن الثاني يحدثنا عن توافر المعلومات اللازمة لانتاج نص يرجع لعهد النبي!
ههه المنصر كيث سمول

كيث سمول الذي فضح حقيقة قرانك من خلال علم النقد النصي الذي يرعب العالم الاسلامي لهذا ترفضون تطبيقه عليه ، هو مستشار المخطوطات القرآنية ومؤلف كتاب النقد النصي ومخطوطات القرآن ولم يتكلم عن النقد النصي للكتاب المقدس فلا تقعد تخترع الاكاذيب وتنسبها لكيث سمول في محاوله بائسه لحفظ ماء وجهك يا تابع القران المحرف المزور المعدومه اصوله .. وعلم النقد النصى ليس علم مسيحى فهو فن استعادة الكلمات الاصلية لاى عمل ادبى قديم كان ما كان لا يوجد له نسخة اصليه بخط الكاتب وتوقيعه لاستخراج الصورة النقية والاصلية للنص من خلال القراءات المختلفه يا من لا تعرف الفرق بين علم المخطوطات وعلم النقد النصي :

"النقد النصي هو دراسة نسخ أي عمل مكتوب يكون توقيعه (الأصل) غير معروف ، بهدف التأكد من النص الأصلي"

Textual criticism is the study of copies of any written work of which the autograph (the original) is unknown, with the purpose of ascertaining the original text(Greenlee, p. 1, emphasis original).

" الغرض من النقد النصي ، المحدد بشكل كلاسيكي ، هو استعادة الصياغة الأصلية لنص قديم ، لم يعد موجودًا [موجودًا ومعروفًا] في شكله الأصلي ، عن طريق فحص نسخ المخطوطات الموجودة ثم تطبيق قواعد [قواعد] الانضباط لتحديد الصياغة الأصلية على الأرجح "

The purpose of textual criticism, classically defined, is to recover the original wording of an ancient text, no longer extant [existing and known] in its original form, by means of examining the extant manuscript copies and then applying the canons [rules] of the discipline for determining the wording most likely original. (Comfort, Encountering, p. 289)

وبما ان القران من ضمن الكتب التي لا يوجد له نسخة اصليه ولا معروف التوقيع فهو يدخل في حيز علم النقد النصي لمراجعه المخطوطات ومقارنتها لاسترجاع النص الاصلي للقران .. وبما انه كان هناك مؤامره وسيطره على عمليه انتقال النص القراني فى مرحلة مبكرة ليجعل شكل النص مُوحد فى كافة المخطوطات وقمع الاختلافات وحرق للمصاحف المكبره كما هو ثابث في كتبكم وهي النقطه المهمه التي يبحث عالم النقد النصي للتأكد بخلو اي سيطره ومؤامرة على عمليه انتقال النص .. فهذا يعني الحكم على استرجاع النص الاصلي للقران بالاعدام لان النص الموحد في المخطوطات لا يعني سلامته كما يضحكوا عليكم الجهله في المواقع الاسلامية والمهرجين بتوع الرد على الشبهات !

بينما لم يكن هناك قوة وسيطره على عمليه انتقال نصوص الكتاب المقدس وقمع للاختلافات وحرق واتلاف للنصوص الاصليه كما هو في الاسلام بقصد تعمد تزوير القران وافناء نصوصه الاصليه ومنع الوصول اليها لهذا استطاع العلماء استرجاع النصوص الاصليه للعهد القديم والجديد من خلال الوف القراءات المختلفه وتنقيح الاخطاء في المخطوطات :

"إن النص الحقيقي للكتاب المقدس دقيق تمامًا"

" ‘The real text of the sacred writers is competently exact.’”
Benjamin B. Warfield, Introduction to the Textual Criticism of the New Testament(London, UK: Hodder & Stoughton, 1907), 14.

"إنه لمن دواعي التواضع والطمأنينة أن ندرك أن العهدين القديم والجديد قد تم تناقلهما عبر العديد من الأجيال بدقة وكاملة كما فعلوا. قضى العديد من الكتبة والناسخين ساعات طويلة لا حصر لها في نسخ أعمالهم وفحصها لضمان نص دقيق للأجيال اللاحقة."

It is humbling and reassuring to realize that the Old and New Testaments have been handed down through many generations as accurately and as completely as they have. Many scribes and copyists spent many countless hours copying and checking their work to ensure an accurate text for later generations. (A Student’s Guide to Textual Criticism of the Bible (InterVarsity, 2006) p. 310)

"تصبح الفترة الفاصلة بين تواريخ التكوين الأصلي وأول دليل موجود ، صغيرة جدًا بحيث تكون في الواقع لا تذكر ، والأساس الأخير لأي شك في أن الكتاب المقدس قد وصل إلينا بشكل كبير كما هو مكتوب الآن إزالة. يمكن اعتبار كل من الأصالة والسلامة العامة لأسفار العهد الجديد ثابتة بشكل نهائي"

The interval then, between the dates of original composition and the earliest extant evidence, becomes so small as to be in fact, negligible, and the last foundation for any doubt that the Scriptures have come down to us substantially as they were written has now been removed. Both the authenticity and the general integrity of the books of the New Testament may be regarded as finally established.2
Sir Fredric Kenyon, The Bible and Archaeology (New York, NY: Harper and Row, 1940), pp. 288, 289.

"على النقيض من هذه الأرقام [عن الكتاب الرومان غير المسيحيين] ، فإن الناقد النصي للعهد الجديد يشعر بالحرج من ثراء المواد. علاوة على ذلك ، تم حفظ أعمال العديد من المؤلفين القدماء فقط في المخطوطات التي تعود إلى العصور الوسطى (أحيانًا أواخر العصور الوسطى) ، بعيدًا عن الوقت الذي عاشوا فيه وكتبوا فيه. على العكس من ذلك ، فإن الوقت بين تكوين أسفار العهد الجديد وأقدم النسخ [الموجودة] قصير نسبيًا. . . توجد العديد من مخطوطات البردي لأجزاء من العهد الجديد والتي تم نسخها في غضون قرن أو نحو ذلك بعد تكوين الوثائق الأصلية. "

In contrast with these figures [about non-Christian Roman writers], the textual critic of the New Testament is embarrassed by the wealth of material. Furthermore, the work of many ancient authors has been preserved only in manuscripts that date from the Middle Ages (sometimes the late Middle Ages), far removed from the time at which they lived and wrote. On the contrary, the time between the composition of the books of the New Testament and the earliest extant [existing] copies is relatively brief . . . several papyrus manuscripts of portions of the New Testament are extant that were copied within a century or so after the composition of the original documents. (Metzger and Ehrman, p. 51)

"أن تكون متشككًا في النص الناتج لأسفار العهد الجديد هو السماح لجميع العصور القديمة الكلاسيكية بالانزلاق إلى الغموض ، لأنه لا توجد وثائق من الفترة القديمة موثقة جيدًا بيلوغرافيا مثل العهد الجديد. "

To be skeptical of the resultant text of the New Testament books is to allow all of classical antiquity to slip into obscurity, for no documents of the ancient period are as well-attested bibliographically as the New Testament.”
John Warwick Montgomery, History and Christianity (Downers Grove, IL: InterVarsity, 1971), 29.

"عادة ما لا يدرك الناس العاديون أن العمل العلمي الدقيق الذي حققه النقد الكتابي الحديث ... الذي يمثله العمل الأكاديمي الدقيق على مدى 300 عام ، ينتمي إلى أعظم الإنجازات الفكرية للجنس البشري. هل قامت أي من أديان العالم العظيمة خارج التقليد اليهودي المسيحي بالتحقيق في أسسها الخاصة وتاريخها بدقة وحيادية؟ لم يقترب أي منهم من هذا عن بعد. الكتاب المقدس هو الكتاب الأكثر دراسة في الأدب العالمي."

Lay people are usually unaware that the scrupulous scholarly work achieved by modern biblical criticism … represented by scrupulous academic work over about 300 years, belongs among the greatest intellectual achievements of the human race. Has any of the great world religions outside of the Jewish-Christian tradition investigated its own foundations and its own history so thoroughly and impartially? None of them has remotely approached this. The Bible is far and away the most studied book in world literature.
(Bannister, 2012, the historian and the bible section, para. 2)

يكفي لاني لو استمريت سوف املئ مجلدات يا تابع القران الفاشل المحرف المزور المعدومه اصوله !

اقتباس:
النص العثماني يرجع إلى عهد الصحابة إلي النصف الأول من القرن الهجري الأول - وهذا تدعمه المخطوطات التي ترجع للقرن الهجري الأول - وحصل الاتفاق عليه بين المسلمين منذ ذلك الحين وهذا وحده كافي ليدل على أن القرآن الذي بين أيدينا تلقاه المسلمون عن النبي ولولا ذلك لما وقع الاتفاق عليه من قبل الصحابة.
القرآن كليا وجزئيا حفظه عن النبي خلق كثير يحصل التواتر بأقل منهم ولا يزال يحفظه في كل جيل خلق يحصل التواتر بأقل منهم إلى يومنا هذا. و هذا ليس مجرد زعم بل واقع نعيشه حتى الآن. فمن يحفظ القرآن عن ظهر قلب ليس فقط من شيوخ المسلمين بل من أطفالهم خلق لا يحصيهم إلا الله
رجع يردد نفس التخريف والخرافات الاسلامية المتناقله بينهم .. لانه لا يوجد مسلم على وجه الارض يستطيع اثبات صحه قرانه ودينه بالعلم .. لان العلم يهدم الاسلام ويسحقه ويحوله الى رماد !



  رد مع اقتباس