عندما نقول التحقيق التأريخي فهو قائم على دراسة:
- الاركيولوجيا
- الفيلولوجيا
- علم الخطاطة
- العملات
- دراسة المخطوطات والوثائق التأريخية
وطبعا كل ما سبق لا يتفق مع اسطورة التاريخ الاسلامي المزيف الذي كتب في العهد العباسي بعد مرور قرن ونصف وزعم بأنه " متواتر " وهذا مسخرة ومن يصدقه شخص سلم نفسه للأوهام والأكاذيب، لذلك لا نكترث بشتائم هؤلاء لأننا نرى التأريخ الحقيقي من عين الحقيقة لا بالعلوم المزيفة.
|