الموضوع: تحريف الأناجيل
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-02-2020, 12:10 AM فجر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [12]
فجر
موقوف
 

فجر will become famous soon enoughفجر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي مشاهدة المشاركة
نهايه انجيل مرقس وقصة المراة الزانية هي مثل غيرها نصوص اصليه في الكتاب المقدس وهذا موقع الدكتور غالي يثبت بالادله الموثقة بالصور باقدم المخطوطات وبشهادات اباء الكنيسة في القرون الاولى على اصاله نهايه انجيل مرقس والمراة الزانية :

نهاية انجيل مرقس البشير
https://drghaly.com/articles/display/10100

امراه امسكت في زنا يو 8: 1- 11
https://drghaly.com/articles/display/10097

علماء المخطوطات يعرفون تمام المعرفه ان كل المخطوطات المنسوخة باليد قبل عصر الطباعه تحوي اخطاء نسخيه او املائيه او اختلافات اللغه من عصر لاخر وامكانية قفز الناسخ بالخطأ عن سطر او فقره وهذا امر طبيعي جدا وبديهي ولا يشكل اي مشكلة عند العلماء المتخصصين لانه وارد عليهم في دراستهم لكل المخطوطات بينما العوام يتوهمون ان هذا كارثه تهز عرش السموات والارض !

.. فلو ناسخ قفز سهوا عن ايه او فقره مثلا وتم نسخ هذا المخطوطه عنه عشرات المرات فسوف تكون النتيجة فقدان هذه الايه في المخطوطات التي نسخت عنها لهذا يقول العلماء في اكتشاف مخطوطة انها فيها ايه او فقره لا توجد في اقدم المخطوطات وهذا لا يعني مطلقا انها محرفه كما يدعي العوام ولم يقول علماء المخطوطات بالمطلق انها محرفه ومن خلال عشرات الالوف من المخطوطات ومن خلال الرجوع الى اقتباسات اباء الكنيسة الاولى التي تحوي حوالي مليون اقتباس من الكتاب المقدس استردوا كل نصوص الكتاب المقدس بلا اي زياده ولا اي نقصان نهائيا :

https://bible.org/seriespage/4-manus...ament-reliable

حتى بارت ايرمان اللاديني الذي يتربح من تاليف وبيع الكتب لمهاجمة الكتاب المقدس لا يتجرأ على مخالفه اجماع العلماء بمصداقيه مخطوطات الكتاب المقدس اذ يقول ان غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية ، معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك :

In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts
have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another.

Bart D. Ehrman - misquoting jesus P.55

ويقول في النسخة المنقحة لهذا الكتاب سنه 2007 التي تحوي ملحق اسئلة واجوبه :

"الموقف الذي أدافع عنه في إساءة اقتباس يسوع لا يتعارض في الواقع مع موقف البروفيسور ميتزجر بأن المعتقدات المسيحية الأساسية لا تتأثر بالمتغيرات النصية في تقليد المخطوطات في العهد الجديد"

“The position I argue for in Misquoting Jesus does not actually stand at odds with Prof. Metzger’s position that the essential Christian beliefs are not affected by textual variants in the manuscript tradition of the New Testament”

وعالم المخطوطات دانيال ولاس يقول ان القرائات المتعددة لمخطوطات العهد الجديد اعطتنا مصداقية لنصة وهي لا تؤثر علي عقيدة او في شيئ جوهري وانه بامكان العلماء استعمال النقد النصي للوصول اليها وان حوالي 1% هي ربما الاختلافات التي تكون ذات معني وهي اختلافات لا تؤثر اطلاقاً علي النص :

The smallest category by far is the last category: meaningful and viable variants. These comprise less than 1% of all textual variants.Yet, even here, no cardinal belief is at stake. These variants do affect what a particular passage teaches, and thus what the Bible says in that place, but they do not jeopardize essential beliefs.

https://www.thegospelcoalition.org/b...t-manuscripts/

ويقول John Warwick Montgomery:

"أن تكون متشككًا في النص الناتج لأسفار العهد الجديد هو السماح لجميع العصور القديمة الكلاسيكية بالانزلاق إلى الغموض ، لأنه لا توجد وثائق من الفترة القديمة موثقة جيدًا بببليوغرافي مثل العهد الجديد. "

To be skeptical of the resultant text of the New Testament books is to allow all of classical antiquity to slip into obscurity, for no documents of the ancient period are as well-attested bibliographically as the New Testament.”
John Warwick Montgomery, History and Christianity (Downers Grove, IL: InterVarsity, 1971), 29.

Frederich G. Kenyon وهو أحد كبار منتقدي نصوص العهد الجديد في النصف الأول من القرن العشرين يقول :

"يمكن للمسيحي أن يأخذ الكتاب المقدس كله بيده ، ويقول دون خوف أو تردد أنه يحمل فيه كلمة الله الحقيقية التي تُنقل دون خسارة أساسية من جيل إلى جيل طوال القرون."

A Christian can take the whole Bible in his hand, and says without fear or hesitation that he holds in it the true word of God handed down without essential loss from generation to generation throughout the centuries.
(Frederich G. Kenyon, Our Bible and the Ancient Manuscripts, Harper and Brothers, 1941.)

فمخطوطات الكتاب المقدس بشهاده كبار العلماء المتخصصين في هذا العلم سليمه من الاختلافات بنسبه 99.33% وثبات النص فيها 99.9% :

http://normangeisler.com/a-note-on-t...mJMr82cIoBlwjo
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=17316



  رد مع اقتباس