الشيء الذي لا ينتبه له المسلمون (لأن الإيمان الغى عقولهم ) أن القرآن و بحسب قولكم كتب في زمن عثمان و هذا يلغي اي إدعاء باعجاز في السجعيات التي ذكرتها و لسبب بسيط جدا لأنه كل هذا الكلام تحقق بحسب زعمكم قبل جمع القرآن و هذا يجعل مّن جمع القرآن يعرف ان هذه الأمور حصلت لذلك قبل وضعها في القرآن و لو كان حصل عكسها لما كان وضعها في القرآن

و حديث غلام المغيرة يشهد لمحمد بالنبؤات الكاذبة (و يوجد أحاديث اخرى)