اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist
فطرنا على استحسان ما يحسنه هو وتقبيح ما يقبحه هو. فالله لم يزل عدلا يحسن العدل ويقبح الظلم وحكيما يحسن الحكمة و يقبح الحمق
ولو كان هذا يجعل من الحسن والقبح اعتباطي فلا شىء يجعل منه موضوعي. فلا يتصور موضوعية أكثر من هذا. ومن هذا يتضح حمق وغباء من يثير الإشكال أصلا.
|
بل هو يجعله اعتباطي على مزاج الله ..
إذا أنت تختار الجواب الأول .. صفات الله حسنه لأنها صفات الله