اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist
إبراهيم لم يجهل ولم ينسى أن الكوكب يأفل
|
لماذا لم يسقط ربوبيتها مباشرة إذا ؟
لماذا ينتظر و ينظر .. هل كان يتوقع شيء آخر ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist
التردد هو في شأن اعتبار الافول قادح على كل حال بمعنى أنه نظر هل يقدح أفول الكوكب في ربوبيته؟ ثم هل يقدح أفول القمر في ربوبيته؟ ثم هل يقدح أفول الشمس في ربوبيتها
|
هل كان معه جهاز يقرأ الربوبية ؟
يبدو أنك لا تعي ما تكتبه هنا .. هي قاعدة وضعها منذ أن أفل الكوكب .. و طبقها على القمر و الشمي .. لماذا يظهر إبراهيم و كأنه لا يعرف أن القمر و الشمس سيأفلان .. هذه مشكلة النص و ليست مشكلتي ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist
ولو نسى كما تزعم لما قال للشمس هذا ربي لأنها لا تأفل بل قال لأنها أكبر.
|
مرة أخرى هذه مشكلة النص و ليست مشكلتي ... قال أنها أكبر فهي ربه .. و من ثم عندما اكتشف أنها تأفل تمسك بقاعدة اسقاط الربوبية التي وضعها هو في البداية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist
والزهرة ليس أشد لمعانا من القمر رغم أنفك
|
تريد أن تحرف النقاش و تجعله ..من أكثر لمعانا القمر أم الزهرة ؟
من قال أنه اتخذ القمر ربا لأنه يلمع هو أنت و لا أدري لماذا ترك القمر اللامع الكبير و قال أن الزهره الصغير قليل اللمعان هو ربه ... عندك جواب؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist
الخلاصة لكي اثبت على شكي وإلحادي القرآن به خلل
|
أنت تمارس الاسقاط عزيزي جوريست .. فترميني بما تشعر به أنت
هناك إشكالات موضوعية تم توضيحها أكثر من مرة وبأكثر من صيغة و كل ما تفعله أنت هو اختراع الفرضيات – بعضها مضحك– لإنقاذ النص لأنك صاحب موقف مسبق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist
أسأل الله أن يثبتك على ما تحب وترضى
|
و تختمها بأن تتمنى لي ما تؤمن أنه شر .. صراحة سواد قلوبكم هذا هو من أكبر أسباب الشك