اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist
وقد قال للكوكب و القمر و الشمس إما على سبيل إلزام قومه بالحجة – بدليل أنه ضللهم قبل ذلك على عبادة الأصنام - أو كان يحدث نفسه بذلك وهو لا يزال صغيرا فى سياق تأمله أنها آلهة تستحق العبادة ثم خلص من خلال التأمل و التفكر - لأنها جميعا أفلت و غابت - إلى أن الإله الجدير بالعبادة هو الذى خلق هذه الأشياء لأن مغيبها علامة على ذهاب تأثيرها في مصائر الناس أو إمكانية الانتفاع بها كما في الملاحة و الاهتداء بها في ظلمات البر و البحر. بينما فاطر السماوات والأرض تدبيره للأمر دائم ليس مرتبطا بطلوع ولا أفول.
|
إما على .. أو كان ... يعني أنك لا تعرف و تستنتج
ما علينا ...
ابراهيم اعتبر الأفول و الاختفاء عيب مسقط لألوهية النجم و من ثم القمر و بعدها الشمس ...
لا مشكلة في هذا و أبسط حقوقه ..
المشكلة أنه عاب غلى الأجرام الظهور و من ثم الاختفاء .. و بعدها قام بإختيار إله مختفي و لآفل 24/7 !!!!