بلي هكذا يبحث القصص القرآني بعمق
فهو ليس حكايات
بل كل قصة تقدم عبر و دروس في المعتقدات و القيم و حركة التاريخ
من هنا نشأت الوثنيات:تاليه قوي الطبيعة و لأنها متعددة اثبتوا تعدد الإله و لم يلتفتوا الي أن لها فاعل سخرها
(فاتي بها من المغرب)اي انها خاضعة لقانون فكيف تكون إلها و من جعل لها هذا النظام ؟
كل الوثنيات عبدت الشمس
و من فرض التثليث في المسيحية قسطنطين كان يعبد الشمس
و جعلوا الأحد المقدس باسمهاsunday
و الزهرة هي نجمة تضيء طيلة الليل و يليها في السطوع ما سماه العرب الشعري
و الزهرة أو انانا في بابل و سومر هي نفسها ايزيس المصرية
و الكاثوليك يلقبون العذراء نجمة الصبح!
و التشابه واضح بين الثالوث البابلي و الثالوث المصري
و القول ببنوة المسيح لله هو كما شخصه القرآن الكريم
مضاهاة لقول الذين كفروا من قبل
فالتثليث صدي الثالوث الوثني
و اذا كان المسيحيون يقولون بل الإله و اللاهوت واحد
فقد قال تعالي (فانتهوا لا تقولوا ثلاثة)
والواحد ليس ثلاثة و هم أنفسهم عاجزون عن شرح هذا اللغز
و الماسون يعتقدون أن الزهرة هي الشيطان أو أمير النور لوسيفر
فهل هو ذكر مؤنث عندهم لذا نجد الدعوات للشذوذ و حقوق المثليين!
|