كما تحدثتُ عنه في "
كيف تخلى كبير الأنبياء عن زوجته حرصاً على حياته!" هو استمرار للتقاليد الإبراهيمية.
فكبير الآلهة الذي كان المؤسس والعقل المدبر للأديان الإبراهيمة بدأ نشاطه "المقدس" بالتخلي عن زوجته لملك الهكسوس حفاظاً على حياته!
وقد قام المفسرون الأسلاميون بنفس "السيرك" اللاهوتي الذي تتحدث عنه بصدد "صاحبنا" لوط.
وهو يقوم بهذه الأفعال المشينة (أقصد الفرع الأسلامي من الأديان الإبراهيمية)
عندما يسمحون لأطفالهم الرضع أن يكونوا موضوعاً للأفعال الجنسية.
و"زواج المتعة" والمسيار هو امتداد للبغاء المقدس الإبراهيمي: وإلَّا أي زواج هذا مشروط بزمان محدد (يومأ أو يومين، أو أسبوع)؟!
وسوف تجد ذات التفسيرات السخيفة ويواصلون على ترديديها في القرن الحادي والعشرين!
إنها ثقافة السخف!