اقتباس:
1. لغة العرب كما وصلت أليهم (آنذاك) وإلينا الآن.
2. لغة القرآن نفسه: فالقرآن نفسه لا يلتزم بنحوه الخاص.
|
لغة القرآن نفسه لا يمكن ان تكون المرجع لتخطيئه، لان الاختلافات هنا يمكن اعتبارها خيارات نحوية و هذا موجود في سائر اللغات.
لغة العرب المبنية على الشعر الجاهلي.. الأمر يحتاج لبحث.. لكن ما دام القرآن معاصرا للشعر الجاهلي فما المانع ان يأخذ نفس القيمة المرجعية ؟
اما النحو التقليدي ككتاب سيبويه فهو بالتاكيد ليس مرجعية مناسبة لانه اصلا يقوم على استقراء القرآن و النصوص الأخرى. عندما يتعارض مع القرآن فالأصوب تخطئة النحاة.