اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريق السلامة
لا تفقد أعصابك بهذا الشكل! النقاش له أصول، فلا داع للجنون.
|
بلا بلا بلا بلا بلا
اقتباس:
|
عندما تتكلم عما "يجوز" للرب أن يفعله وما لا يجوز، هل تؤمن بوجود رب فعلا أم أن النقاش سفسطائي ليس إلا؟
|
خلاص .. لما يصر المسلم على الغاء عقله ورميه في اقرب صفيحة زباله كما امره ربه الصمد الوثني ورسوله الكذاب لا ينفع الحوار معه ابدأ فكيف نناقش من الغى عقله !
اقتباس:
تشويهنا للوجه إهانة لصورة آدم.. لكن تشويه الإله لوجه المخلوقات لا يمكن لعاقل أن يعتبره إهانة لآدم!
فالأطفال المشوهون يولدون كل يوم.. والحوادث الشنيعة تحدث كل يوم.
|
ليس غريب انك لا تفهم معنى مخلوق على صورة الله وهذا امر طبيعي لان نبيك الكذاب سرقها من الكتاب المقدس وهو لا يفهم معناها وبالتالي كل امه محمد لا تفهم معناها من اساسه كيف تناقش شخص بشئ لا يفهمه ولا يريد ان يفهم من اساسه لانه قرر الغاء عقله كما امره ربه الوثني الصمد ونبيه الكذاب !
فها هو مؤلف القران والنبي الكذاب يخرس ويسد حلق كل من يتجرأ ان يسال :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْأَلُواْ عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللّهُ عَنْهَا وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ { سورة المائدة : 101}
أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُواْ رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ { سورة البقرة : 108 }
ويهدد مؤلف القران النبي الكذاب من يسال بالرمى في جنهم :
وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ
أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ {سورة الحج : 51 }
وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ
أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ {سورة سبأ : 5 }
وَالَّذِينَ يَسْعَوْنَ فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ
أُوْلَئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ {سورة سبأ : 38 }
بل ان هذا النبي الكذاب امر المسلم ان يكون مثل منقاذ مثل الحيوان بلا عقل .. بعير منقاذ من انفه بخزامة :
67284 - وعليكم بالطاعة وإن كان عبدا حبشيا عضوا عليها بالنواجذ
فإنما المؤمن كالجمل الآنف كلما قيد انقاد
الراوي: العرباض بن سارية - خلاصة الدرجة: ثابت ورجاله رجال الصحيح - المحدث: الشوكاني - المصدر: الفتح الرباني - الصفحة أو الرقم: 5/2229
"وبعير مأْنُوفٌ: يُساقُ بأَنْفِه، فهو أَنِفٌ.
وأَنِفَ البعير: شكا أَنْفَه من البُرة.
وفي الحديث: ((
إن المؤمن كالبعير الأَنِفِ والآنِف)).
أي:
أَنه لا يَرِيمُ التَّشَكِّي، وفي رواية: ((المُسْلِمون هَيِّنُون لَيِّنُون كالجمل الأَنِفِ -أي: المأْنُوفِ-
إن قِيدَ انْقادَ، وإن أُنِيخَ على صَخْرةٍ اسْتَناخَ)).
والبعير أَنِفٌ: مثل تَعِبَ، فهو تَعِبٌ، وقيل:
الأَنِفُ الذي عَقَره الخِطامُ، وإن كان من خِشاشٍ أَو بُرةٍ أَو خِزامةٍ في أَنفه فمعناه أَنه ليس يمتنع على قائده في شيء للوجع، فهو ذَلُولٌ منقاد، وكان الأَصل في هذا أَن يقال: مأْنُوف لأَنه مَفْعول به كما يقال: مصدورٌ."
( لسان العرب - لابن المنظور الإفريقي - المجلد التاسع - حرف الفاء - فصل الهمزة)
اقتباس:
|
النصارى يؤمنون أن الإله أهان نفسه. تجسد في صورة بشرية وتعرض للإهانة.. وسمح لأعدائه بإهانته. فغريب أن تكون نصرانيا وتعترض على شيء أساسي في عقيدتك!
|
هذا ليس ايمان النصارى بل ايمانك انت الذي تعبد اله عاجز ناقص طبيعته تخضع للزمان والمكان والماده يتأثر بهم ويتنجس ويتلوث فلا ترمى بصفات ربك الوثني الناقص التافه المجسم على غيرك يا مسلم !
{
لا يُسْئَلُ عَمَا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ } [سورة الأنبياء: آية 23]
كتَب معاويةُ إلى المغيرةِ أنِ اكتُبْ إليَّ بشيءٍ سمِعْتَه مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فكتَب إليه: إنِّي سمِعْتُه يقولُ: (
إنَّ اللهَ كرِه لكم ثلاثًا: قيلَ وقالَ وإضاعةَ المالِ
وكثرةَ السُّؤالِ )
الراوي:المغيرة بن شعبة المحدث:ابن حبان المصدر:صحيح ابن حبان الجزء أو الصفحة:5719 حكم المحدث:أخرجه في صحيحه
فلا تسأل يا مسلم لكي لا تضرب بالعصى على قفاك كما كان يفعل عمر بمن يتجرأ ويسال في ايات القران التافهه .. خليك منساق وراء دين يريدك ان تكون مسير مثل البعير المنقاذه من انوفها بخزامة !
هنيئا لك بهذا الدين الساقط .. لن اضيع وقتي اكثر من هذا مع امة قررت ان تتبع دين ساقط يجردها من انسانيتها وعقلها وكرامتها !