أُفَضِل كملحد أن أقول انا غير مقتنع بفكرة الإله حتى لا اتمسك بأفكاري بشدة رغم عدم اهتمامي الشديد بوجود الإله او عدمه فلا اظن ان الكثير سيتغير إن وجد ، على العموم اظن أنه من طبيعتنا البشرية ان ننحاز لآرائنا وأن نتعامل مع الرأي المختلف بطريقةٍ رافضةٍ له فيتعامل مع الاسئلة المشككة في عقيدته كما يتعامل مع التهديد او التعرض للهجوم فيتخذ وضع الدفاع.
الخطر الحقيقي يكمن في فرض ما نظنه حقيقة على الآخرين.
|