اقتباس:
.
التشريعات حد السرقة رمي الزاني الخ..الطواف حول الكعبة من عرب ماقبل الإسلام ..
|
هذه (افكار معلبه) يروجها خصوم الاسلام
التحقيق أن الشريعه القرانيه متميزه و قد ذكرت ذلك
فلا مقارنه بين ساحتها و بين شريعه الاغلال عند اليهود؛ و الرهبنه عند النصاري؛
و قد أرست اصل كرامه الانسان بينما اليهوديه تصنف الناس الي مختارين و (اغيار)
و ردت الاعتبار للمراه المؤوده التي كانت مصدر للعار عند العرب و التي احتقرها الفكر المسيحي
فاين التشابه الكبير و دعاوي تأثر القران باليهود و النصاري و العرب الحاهليين؟!
و اهتمت بعلاج مشكله الرق التي لم يهتم دين بها
و حرمت كنز الاموال و هو ما لم تحرمه اي ديانه بل حتي القوانين الوضعية لا تحرمه
أما حد السرقه فليس من ابتكار العرب بل ورد في شريعه حمورابي( و لم يرد في التوراه)
و بعض محققينا يقول إن شريعه حمورابي أصلها احكام الهيه مع ملاحظه ان معني اسمه :خليل الرب
و نحن نقول إنه حكم الهي لأننا نثبت أن القرآن كتاب الهي
كما أن العرب كانوا علي بقيه من مله ابراهيم ع
أما الطواف فهي شعيره أسسها النبي ابراهيم ع و دعوه محمد ص كانت لإحياء مله ابراهيم و تطهير المسجد الحرام من ممارسات الحاهليبن القذره و منها طوافهم عرايا رجالا و نساء ! اي عبادات جنسيه فاي تشابه تتحدث عنه ؟