اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamdan
كان انسان تلك العصور يحسب ان مجتمعه هو محور الكرة الارضية ..فمثلا ارسطو و افلاطون صاحب المدينة الفاضلة ..رأوا ان الدولة عدد سكانها يتراوح بالالاف ...
ومحمد يحسب ان مجتمعه هو محور الكون وحاجاته هي حاجات الكون ونفس الشيء ينطبق على المسيحيين والأديان الاخرى ...
تعقيد عالمنا المعاصر في علاقتها وتغيراته يجعل اي تفكير في اسلوب الأديان منافيا ومناقضا بصورة تامة ..
تحياتي..
|
أتفق معك أستاذ حمدان , فالملاحظ أن أتباع الأديان الإبراهيمية عموماً و المسلمين خصوصاً يجعلون من منطقة الشرق الأوسط محور اهتمام الله الأول و الأخير.
ماذا عن الصين و الهند مثلاً ؟ ألا تستحق الطاوية التي أمضيت في دراستها اكثر من ستة أشهر اهتمام كل باحث عن الحقيقة ؟ و ينطبق الأمر على البوذية و بوذية الزن و الهندوسية ..
تحياتي ..