بالنسبة للاخ المحترم رمضان عن عدد اصحاب الفكر اللادينى فى مصر
مسئول الشئون الدينية فى مجلس الشعب المصرى عمرو حمروش قال انه اصيب بالذهول عندما وجد اكثر من اربعة و ثلاثون الف ملحد مصرى على شبكة فيس بوك خاصة بشخص مصرى ملحد من محافظة المنيا.
دار الافتاء المصرية تقول فى التلفزيون المصرى انها تقابل الاف الملحدين المصريين سنويا و تطلق عليهم اسماء الملحدين المتمردين
مسئول فى مجمع البحوث الاسلامية المصرية قال لقناة مكملين الاخوانية المصرية ان عدد الملحدين فى مصر تجاوز الخمسة ملايين مصرى من خلفية اسلامية و خلفية مسيحية .
اذاعة لندن البريطانية و معهد جالوب الدولى يقولون انه من بين كل 27 مليون مصرى يوجد مليون مصرى ملحد.
و بعدين مع احترامى لحضرتك يا استاذ رمضان . لماذا انت تضحك ؟
اليابان سبقت مصر
كرواتيا الحديثة جدا سبقت مصر
البانيا سبقت مصر
كوسوفو الحديثة جدا سبقت مصر
اقليم تيمور الشرقية فى اندونسيا سبق مصر
الهند سبقت مصر
الصين سبقت مصر و صعدت الى القمر من اجل زراعة محاصيل زراعية
دولة صربيا الحديثة جدا سبقت مصر
دولة سلوفينيا الحديثة جدا سبقت مصر
دولة روندا الحديثة جدا سبقت مصر
الدول الافريقية اصحاب البشرة السمراء المسيحين سبقوا مصر مع وجود دول افريقية اسلامية اخرى تصدر اللاجئين الافارقة المسلمين مثل الصومال و ارتريا
و انت تريد ان تقتلنى شخصيا و يؤيدك ملايين المصريين المسلمين فى قتلى شخصيا لانى تركت الدين الاسلامى بعد بحث و بعد دراسة
انا لا امزح لكى تضحك عليا . انا مختلط جدا بالمجتمع المسيحى المصرى داخل مصر .
اذا كان المصريين المسلمين و الشعب المصرى المسلم فى صفحة الشيخ احمد سبيع يريدون قتلى لانى تركت الاسلام . على عينى و على رأسى .
فى هذه الحالة اتحدث مع المجتمع المسيحى المصرى من اجل مناقشة فكرة تسليم حكم مصر الى ابن عبد الفتاح السيسى طالما ملايين المصريين لا يريدون الصعود الى كوكب القمر مثل الصين و امريكا و يريدون قتل المرتدين فى الاسلام فى القرن الحادى و العشرين الميلادى .
ابن عبد الفتاح السيسى مثل بشار الاسد يحافظ على حقوق الاقليات .
لو بشار الاسد و عبد الفتاح السيسى سلموا حكم مصر و سوريا الى الشعب المصرى و الشعب السورى فإن الشعب المصرى المسلم و الشعب السورى المسلم السنى سوف يقتلون تاركين الاسلام بالسكاكين او الرصاص .
ابن عبد الفتاح السيسى انسب شخص لحكم مصر طالما الشعب المصرى المسلم يريد قتل تاركين الاسلام فى مصر على هذا الفيديو الحديث جدا المذكور اعلاه امام عيون العالم
|