و أضيف لكلام الزميل مازن :
اللامركزية أرقى أخلاقيا لأنها تترك مجال للإلتزام الذاتي بالأخلاق دون سلطة قاهرة. و أرقى حياتيا لأنها تسمح لك باختيار هدف و معنى لحياتك وفقا لقناعاتك لا وفقا لقيم مطلقة مفروضة عليك. اللامركزية هي الإنسانية و المركزية عبودية و انحطاط بالإنسان.
|