اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamdan
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ۚ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفْسِهِ ۖ ......
الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى
صفات الكريم والعادل والمنتقم والجبار ..الخ ..(ما الداعي لوجودها في كتاب محمد) ما الحكمة من ذكر هذه الصفات ..هل القرآن كتاب مجازي مثلا ..القرون التالية المباشرة لموت محمد كان صحابته يأخذون هذه الآيات على ظاهرها دون الدخول بتفاصيلها التأويل واللف والدوران جرى فيما بعد ..بعد دراسة الآيات وفترة التدوين ..انا لا احب التلون ..احب الصراحة ..اله الإسلام لامقارنة له مع اله الهندوس او اله المتصوفين حتى ..انا لا افهم كيف يعتبر بمعتقد او بنص جرى تأويله عشرات المرات وكل مذهب له خطوط حمر وشبهات خاصة ..هل هذه هي حكمة الإله في الإختلاف الى عشرات الفرق والمذاهب ثم المذهب الذي يسود هو المذهب السلفي الذي تعارضه (من عهد ابن حنبل) ..لا ادري اين الحكمة ولعظمة في هذه الرؤيا ..عندما ننتقد شيء نحن نستند الى شيء ثابت ورأي الاغلبية فيه اما التأويل والتلون والتستر والهروب فلا معنى له عندي ولا اهتم به
|
و هل يقول عاقل أن المراد بالايه أن الله وضع يده فعلا علي أيديهم ؟!!
فالمجاز جلي في الايه لكن انت تريد تكريس فهم جهله المجسمه لتشوه صوره القران و تحط منه
و انتصار الحنابله كان بقوه الدوله زمن المتوكل و كل المسلمين يرفضون جهالاتهم التي ليست إلا سفسطه