اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير أميس
لا يوجد طريقة تستطيع ان تعرف بها هل هذه اقوال محمد ام لا سواء في القران او في الاحاديث او غيرها لان لانه كلها طالها العبث بالزيادة والاضافات والبتر بعد قتله بالسم بشهاده الصحابه انفسهم الذين غيروا وعبثوا في القران .. فلا تستطيع ان تعرف ماذا قال وماذا لم يقل !
على كل حال لا تستبعد ان فكره التجسيم هي اكذوبة من الاكاذيب التي كان يضحك بها اليهود على محمد كغيرها وهو يؤلف بها نصوص تصديقا لها متوهم انه طالما اليهود اهل كتب سماوية اذن هم صادقين وهو لا يعرف انه كانوا يضحكون بعد ان اكتشفوا انه هو الذي يؤلف النصوص القرانية .. فاصبح اليهود يلقون امامه الاكاذيب وهو يصدق ويسجلها على اساس انها حقائق ..
لنقرأ هذا الحديث ليهودي اتى ليضحك على محمد بتجسيم الله وكيف محمد صدق استهبال اليهودي له وصادق عليه كالعاده :
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ، حَدَّثَنَا فُضَيْلٌ، - يَعْنِي ابْنَ عِيَاضٍ - عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبِيدَةَ السَّلْمَانِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ جَاءَ حَبْرٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ أَوْ يَا أَبَا الْقَاسِمِ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُمْسِكُ السَّمَوَاتِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى إِصْبَعٍ وَالأَرَضِينَ عَلَى إِصْبَعٍ وَالْجِبَالَ وَالشَّجَرَ عَلَى إِصْبَعٍ وَالْمَاءَ وَالثَّرَى عَلَى إِصْبَعٍ وَسَائِرَ الْخَلْقِ عَلَى إِصْبَعٍ ثُمَّ يَهُزُّهُنَّ فَيَقُولُ أَنَا الْمَلِكُ أَنَا الْمَلِكُ . فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تَعَجُّبًا مِمَّا قَالَ الْحَبْرُ تَصْدِيقًا لَهُ
لا يستبعد من هنا ان فكره التجسيم في القران واحاديث محمد هي من الاكاذيب التي كان يطرحها اليهود على مسماع محمد وهو يصدق .. كون محمد شخص جاهل لا يعرف ان التجسيم مرفوض نهائيا ومطلقا في الكتب السماوية اليهودية والمسيحيه واول سفر التكوين المكتوب قبل 3500 سنه يقول ان الله روح لا جسد له ..
ولكن محمد كشخص جاهل بالكتب السابقة فهو لا يعرف محتوياته فاي كذبه يضحك بها اليهود على محمد كان يصدقها ويصادق عليها وهم يضحكون عليه .
|
اليهود ضحكوا على محمد كثيرا وجعلوا منه اضحوكة مثل قضية عزير ابن الله التي اوهموه فيها انهم يؤمنون بالوهية عزير فركض محمد الى تاليف اية يتهمهم فيها بذلك جهلا