لا دخل لعرب اليوم بما فعل أجدادهم حتى يقول "غزونا وقمنا" تماما كما لا دخل للالمان بما فعل اجدادهم النازيين. فالجاهل والمتخلف فقط من الامازيغ هو من سيكره العربي اليوم لشيء لم يفعله.
وجبوش الفتوحات الاسلامية قيادات وافراد كانت خليطا من كل الاقاليم. المشكلة فقط في الفكر التوسعي الدموي.
ورغم مرور قوى الاستعمار الاوروبي أيضا على الامازيغ فهم لا زالوا موجودين وتراثهم ورقصاتهم ووجباتهم الخاصة لا زالت موجودة.
الفراعنة أهل الأهرامات والاغريق أهل العلوم اندثروا والحياة تمضي.
لا اعلم ما دخل مثل هذه المواضيع بالالحاد والفكر عموما. ربما الهوس بقراءة وكتابة أي شيء لقتل الوقت.
كمثل من يكون حاضرا في حفلة سمر وطرب ثم يبدا باثارة المواضيع التي تعكر الجو يصبح بعدها شخص نكدي والجميع يتحاشاه.
|