عرض مشاركة واحدة
قديم 04-11-2019, 01:24 PM توليستوي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
توليستوي
موقوف
 

توليستوي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير أميس مشاهدة المشاركة
لا يوجد حرية في الاسلام للاختيار بين الايمان والكفر .. فكل الايات السلمية تم نسخها فيما بعد بعد تكوين محمد لعصابة مسلحه تنفذ اوامره الاجرامية لاجبار الناس على الايمان به بالاكراه ..

فمثلا قوله "لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ" :

" فِيهِ مَعْنَى التَّهْدِيد ; وَهُوَ كَقَوْلِهِ تَعَالَى : " لَنَا أَعْمَالنَا وَلَكُمْ أَعْمَالكُمْ " [ الْقَصَص : 55 ] أَيْ إِنْ رَضِيتُمْ بِدِينِكُمْ , فَقَدْ رَضِينَا بِدِينِنَا . وَكَانَ هَذَا قَبْل الْأَمْر بِالْقِتَالِ , فَنُسِخَ بِآيَةِ السَّيْف .."
( الجامع لاحكام القران - القرطبي - سورة الكافرون )

وقوله "فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُم مِّن دُونِهِ" :

أَمْر تَهْدِيد وَوَعِيد وَتَوْبِيخ ; كَقَوْلِهِ تَعَالَى : " اِعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ " [ فُصِّلَتْ : 40 ] . وَقِيلَ : مَنْسُوخَة بِآيَةِ السَّيْف .

وقوله "من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" :

" ومعنى الآية : قل يا محمد لهؤلاء الذين أغفلنا قلوبهم عن ذكرنا : أيها الناس من ربكم الحق فإليه التوفيق والخذلان , وبيده الهدى والضلال , يهدي من يشاء فيؤمن , ويضل من يشاء فيكفر ; ليس إلي من ذلك شيء , فالله يؤتي الحق من يشاء وإن كان ضعيفا , ويحرمه من يشاء وإن كان قويا غنيا , ولست بطارد المؤمنين لهواكم ; فإن شئتم فآمنوا , وإن شئتم فاكفروا . وليس هذا بترخيص وتخيير بين الإيمان والكفر , وإنما هو وعيد وتهديد . أي إن كفرتم فقد أعد لكم النار , وإن آمنتم فلكم الجنة . "

( الجامع لأحكام القرآن – القرطبي – الكهف : 29)

وقوله "فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا" :

أَيْ حَافِظًا وَرَقِيبًا لِأَعْمَالِهِمْ , إِنَّمَا عَلَيْك الْبَلَاغ . وَقَالَ الْقُتَبِيّ : مُحَاسِبًا ; فَنَسَخَ اللَّه هَذَا بِآيَةِ السَّيْف وَأَمَرَهُ بِقِتَالِ مَنْ خَالَفَ اللَّه وَرَسُوله .

وهكذا لباقي الايات ..

اذن لم يعطي الاسلام الحرية للناس ولا يوجد حرية ارادة ..
انما جاهدهم بالسيف والحرب والقتال ليسلموا!
ومن كفر توعده بجهنم !
هو لا يتكلم فى حرية العقيدة
بديلا عن ان تهاجم الاسلام قم بالرد على كلامه بخصوص حرية الارداة
أم أنك مبرمج على مهاجمة الاسلام ولا تحسن سوى نقل شبهات النصارى



  رد مع اقتباس