اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توليستوي
اشارة القرآن لتعدد المغارب وهي المواضع عند الافق الذي تغيب عندها الشمس عن الانظار ينفي ان يكون القرآن يقول بأن للشمس موضع من الارض معين تغيب فيه سواءا كان عين او غير ذلك . قال تعالى : رب المشرقين و رب المغربين. اي في الانقلاب الشتائى و الصيفي. و قال: فلا أقسم برب المشارق و المغارب إنا لقادرون. وهذا يشير الي مواضع الغروب خلال العام و التي تترواح بين موضعي الانقلاب الشتائى و الصيفي. و المسافة بين الموضعين الظاهريين للغروب عند الافق في الانقلابين الصيفي و الشتوي تساوي ٥٢٣٢ كم تقريبا اذا حسبنا طول القوس بالنسبة لمحيط الارض او ١٦ كم اذا حسبنا بالنسبة لمحيط دائرة نصف قطرها يشكله مسافة الافق من الرائى

|
لقد سبق وأن اخبرتك أن كلامه تراهات ، أولا لو أن ربك يعتقد بوجود مغارب ومشارق، لقال "فلما بلغ أحد المغارب وجد الشمس تغرب.." او المغرب الفلاني ... الخ، لكن اكتفى بذكر مغرب الشمس واحدا معرفا بالاضافة، واضافته هي الشمس نفسها اي ان مغرب الشمس واحد
ثانيا : حتى لو ان هناك مشارق ومغارب الشمس ، فماذا يمنع من وجود عين حمئة في كل من تلك المغارب في معتقدات محمد وآله وصحبه ؟؟؟