عرض مشاركة واحدة
قديم 01-21-2015, 04:52 PM وائل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [29]
وائل
عضو ذهبي
 

وائل is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث المنصف مشاهدة المشاركة
وهل قال القرآن مارسوا معهن الجنس بدون عقد نكاح ؟

تطلب دليل ؟ وهل أنت اتيت بدليل قرآني على كلامك ؟ كل ما أتيت به موروث وهو ما نهى الله عنه في القرآن ( إتباع ما وجدنا عليه ابائنا )
هذا تشريع اسلامي. موروث او لا، لا يهمني.
هل تنكر ان العبد يجلد 50 جلدة بدل 100؟؟

حسنا اذاً ما تفسيرك لـ "وعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب؟" لماذا عليهن النصف؟
عليهن النصف لانهن مملوكات، ولا يريد الشرع ان يضر السيد في ملكه. لذلك لا يرجم المملوك ايضا، لأنه ليس من المعقول قتل العبد المحصن اذا زنا، بذلك يكون السيد قد عوقب ايضا واخذ من ماله.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث المنصف مشاهدة المشاركة
ولماذا لا تصح ؟؟ على كيفك يعني ؟
لغوياً ومن السياق لا يصح الا ما ذكرته.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث المنصف مشاهدة المشاركة
قواعد اللغه واساسياتها اخذت من القرآن اصلاً .. وأبليس كما قلت أنت ليس من الملائكه بل من الجن بشهادة القرآن .

فلا يصح أن نقلب القرآن من أجل اللغه وهي اخذت من القرآن اصلاً مع أن اللغه العربيه في تطور ..

فليس في كل الحالات ( إلا ) تفيد الأستثناء .
لا قواعد اللغة لم تؤخذ كلها من القرآن. "الا" في لسان العرب في الجاهلية وبعدها ودائما تفيد الاستثناء.
اذا اعتبرنا ان الآية التي ذكرتها لك معناها كما شرحتها لك، هذا يعني ان آية ابليس هي الوحيدة التي تسبب مشكلة لتعارضها مع آية اخرى. من وجهة نظر محايدة القرآن كلام محمد. ليس غريب ان نجد تناقضات. هذا لا يعني ان نغير قواعد اللغة باسرها حتى ننفي التناقض! حتى المفسرون الذين لا يتوانون عن كسر كل قواعد اللغة من اجل القرآن لم يفعلو ذلك في هذه الآية. لم يقولوا "الا" هنا لا تفيد الاستثناء. لان ذلك لا يصح في حال من الاحوال.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث المنصف مشاهدة المشاركة
قوله ( أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء ) لا يشمل من تحت رعايتهن لإنه معلوم في أصول الفقه أن الأدله تستثني بعضها بعضاً ..

فرجاء قبل أن تنكر بلاغة القرآن أدرس اصول الفقه وطرق الأستدلال ..
أصول الفقه! حقا؟ أنت تتبرأ من كل المفسرين والفقهاء بل وحتى الاحاديث. الآن تأتي وتقول اصول الفقه؟؟ من وضع أصول الفقه؟ وعلى أي أساس؟ هل هناك "ملحق" نزل مع القرآن في قواعد وأصول تحليله؟

حبيبي الادلة التي تستثني بعضها بعضا طبيعية ومفهومة. هذه تكون عندما نجد آية تحرم وتحلل بالعموم، ثم في موضع آخر تخص فئة من الناس بعكس ما ذكر سابقاً، فيقول "الفقهاء" إستثنوا هؤلاء من الآية العامة بهذه الآية.

هذا ليس ما نجده هنا. ليس هناك إستثناء هنا. كلا الفئتين ("ما ملكت ايمانهن" و "الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء") حكمهم واحد وهو أنه لا يجب الحجاب منهم. أين الاستثناء؟

على إعتبار أن "ما ملكت أيمانهن" تعني من تحت رعايتهن ممن لم يبلغو الحلم، يكون هناك تكرار لا فائدة منه في الآية. كان من المفترض أن يكتفي ب "الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء" فهي تشمل من تحت رعايتهن كما يشمل اي ولد آخر.

بالمناسبة، لم يقول "الطفل الذين"؟ لم ليس الطفل الذي او الاطفال الذين؟ هل تريد ان تغير قواعد اللغة مرة اخرى لتتهرب من هذا الخطأ المخجل؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث المنصف مشاهدة المشاركة
حتى على كلامك هذا فإن ملك اليمين زواج :)

لإن الآيه قالت (منْ أَزْوَاجٍ ) يعني حسب فهمك للآيه لا يحل لك أن تبدل من أزواج إلا ملك اليمين وبذلك يكون ملك اليمين زواج !!

هذا لو سلمنا بصحة تفسيرك ..
الآية: "لا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلاَّ مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبً"

اذاً معك حق استثنت "ما ملكت يمينك" من "أزواج". أعترف بخطئي. هذه الآية لا تشرع وطئ ملك اليمين إنما تقول للنبي أنه يستطيع تبديل أزواجه بالزواج من ملكات يمين.

لكن هذه الآية خاصة بالنبي في وقت معين. وإلا لكان طلاق الزوجات والزواج بغيرهن حرام. وعلى كل حال أنت من أتيت بها. في بحثي الاصلي لم أذكرها لانها لا تعم جميع المسلمين. وهناك آيات أخرى أوضح وأصرح.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث المنصف مشاهدة المشاركة
بالمناسبه لماذا تجاهلت بعض ردودي ولم ترد عليها ؟

مثل حجتك بقوله تعالى ( وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا )

وأنت تقول أن العبد يدفع لسيده مال مقابل حريته

وأنا سألتك فلماذا الله يأمر بعدها بإن نعطيهم من مال الله

قال تعالى( وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ )

فهل نحن نعطيهم أم هم يعطوننا ؟
لا لم أتجاهل هذه. لقد رددت عليها أول مرة في ردي الذي ذهب مع الريح. وعندما أعدت كتابة الرد نسيت هذا الجزء.

على كل حال الآية تحث المسلمين على أن يتصدقو على المكاتبين (وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ ) يعني ان تدفع له او لسيده المال لتسدد جزء من مبلغ المكاتبة لتعينه على تحرير نفسه.

ماذا تفسر اذاً "وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا" ماذا يقصد بهذا؟ المكاتبة معناها معروف. راجع أي معجم عربي. هذا يؤكد ان ملكات اليمين معناها العبيد.



  رد مع اقتباس