اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توليستوي
أول من تشكك فى القصة يرجع تاريخ وفاته إلى العام 1607 ميلادية أي بعد مئات السنين من تسليم الكنيسة الكاثوليكية بصحة القصة !
ولا عجب فالكنيسة الكاثوليكية برأت اليهود من دم المسيح - من خلال البابا السابق بينيديكت - و التى حصرت المسئولية فى "أرستقراطية الهيكل" و قلة من المؤيدين وليس جمهور اليهود كما كان يروج فى الأوساط المسيحية بناءا على عبارة واردة فى إنجيل متى : فاجاب جميع الشعب و قالوا دمه علينا و على اولادنا (27 : 25)
وكونهم الآن يقولون أنها خرافة ليس معناه أنها خرافة ! فمجرد دعواهم لا تقدم ولا تؤخر
|
نظرية المؤامرة...
دعني ارد ببساطة، من سأل عنهم تلك الفتية المفروض اليهود، فتية في العهد الاول.
اليهود لا يعترفون باساطير المسيحيون، وبالتالي هذا لم يكن ابدا ما يسألون عنه.
سؤال اليهود كان عن اسطورة يهودية، وليس اسطورة مسيحية.
هل هذا مفهوم؟
تلك اسطورة مسيحية، لا يؤمن بها اليهود (ولا حتي المسيحيون نتيجة لنظرية المؤامرة وتأمرهم علي الاسلام) اذا كيف يسال عنها اليهود؟
حاول الاجابة بدون المراوغة ونظرية المؤامرة وتآمر جميع دول العالم وشعوبة علي الاسلام، وحكامة المسلمين الذين يقتنون السيارات المطلاة بالذهب والالماس ولا مثيل لهم في السفاهة حاليا (جميع شعوب العالم تخلصت من هكذا حكام ماعدا المسلمون وشمال كوريا).
تحياتي