أول من تشكك فى القصة يرجع تاريخ وفاته إلى العام 1607 ميلادية أي بعد مئات السنين من تسليم الكنيسة الكاثوليكية بصحة القصة !
ولا عجب فالكنيسة الكاثوليكية برأت اليهود من دم المسيح -
من خلال البابا السابق بينيديكت - و التى حصرت المسئولية فى "أرستقراطية الهيكل" و قلة من المؤيدين وليس جمهور اليهود كما كان يروج فى الأوساط المسيحية بناءا على عبارة واردة فى إنجيل متى : فاجاب جميع الشعب و قالوا دمه علينا و على اولادنا (27 : 25)
وكونهم الآن يقولون أنها خرافة ليس معناه أنها خرافة ! فمجرد دعواهم لا تقدم ولا تؤخر