عرض مشاركة واحدة
قديم 10-12-2018, 04:46 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [12]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي عبد الناصر

Sceptic
تحياتي، كتاب لعبة الأمم كان يصف بداية cia وكانت لعبة الأمم مشروع بها الغرض منها إيقاف انتشار الشيوعية في الشرق الأوسط واليونان وايضا إلغاء دور انجلترا والحل بمصاريف صغيرة هو وضع حكام شعوبيون في المنطقه حتي يتم إيقاف المد الشيوعي.
حاول قراءة كتاب مايلز:
30 / THE GAME OF NATIONS
ways amazed me how, when I compared my moves in the Game in Washington with the moves Nasser actually made, my move was "worse" (in the light of Western interests) than his. When Frank Wisner, Deputy Director of the CIA, asked me a week before the Suez crisis if I did not think that Nasser, among other things, would nationalize the Suez Canal Company if the U.S. Government withheld financial aid for the Aswan High Dam, I replied, "Well, in playing his part in the Game I nationalized the Company months ago, but he didn't, so I don't know what he's going to do now." When I discussed the Suez problem with Nasser later, it became clear that he thought the Anglo-American reaction would be much more violent than we in Washington thought it would be, and that he was consequently more timid in his actions than he would have been operating on the basis of intelligence available to me at my Game chair. It's the Nasser-type leaders for whom we need a winning formula. If we learn how to deal with Nasser we will thenceforth be a long way toward understanding how to deal with many other leaders who already exist in Africa, Asia and South America, as well as others who are likely to turn up during the latter part of this century. But first, let me try to clarify what is meant by "winning." Nasser and his lieutenants tend to think of our game as being of the "zero-sum" sort—i.e., their gain is our loss, and vice versa. In poker, the perfect zero-sum game, if you add up the winnings (plus) and losses (minus) of all the players at any given moment, the sum will be exactly zero. When the United States Government and the Egyptian Govern- ment began their game over financial aid, the Americans were thinking of an amount in the region of $40,000,000 and Nasser wanted a much larger amount. Thus, if Nasser were to succeed in getting $60,000,000 from the United States he would "win" to the extent of $20,000,000 and the United States as he looked at it, would "lose" by that same amount. Needless to say, we do not think of it in quite that way.
مايلز تنبأ بما فعلة عبد الناصر قبل حدوثة، ولكن لم يحدث في الوقت الذي حددة مايلز، فذهب الي مصر كمراسل صحفي وسأل عبد الناصر لماذا لم تؤمم القناة في ذلك الوقت فقال له، انه كان يخشي رد فعلة الغرب.. بمعني عبد الناصر برر تصرفاته لعميل مخابرات مهمته التنبؤ بما سوف يقوم به عبد الناصر......
تم تجنيد علي أمين وطبيب ناصر الخاص لنقل افكار ناصر و حكموا اللعبة عليه تماما.

انا لي أقارب في حزب التجمع وأعضاء في اللجنه المركزية به، وفي مصر كنت اعمل بالجامعه والماجستير كان في البلازما وكان المشرفين من بقايا المفاعل النووي الذي حاول ناصر إنشاءه وكانوا جميعا ناصرويون واعلم ما تقوله ولكن لم ادرك فساد فكرة عبد الناصر حتي ذهبت لأستراليا. هناك فساد في فكرة الحاكم في العالم الاسلامي:
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=15116
govern not to rule
عبد الناصر كان متحكم في كل شيئ قام بعمل السد وغيرة كل ذلك قرار شخص واحد كما وضح مايلز في امريكا مصادر القرار متعددة في أستراليا أيضا. هذا جعل المخابرات تتنبأ بتصرفات مصر فهي في يد شخص، عرفوا كيف يفكر ما يثيره وما يحلم به، اعطوه الزعامه وحصلوا منه علي ما يرغبون.
الفكرة ببساطة، في العصر الحديث نحتاج الكفاءة في الحكم، وهذا لا يحدث سوي عن طريق التنوع في الأفكار و كل شيئ، الحاكم الشعبوي ضد التنوع ولذلك يفشل دائما قد يحقق نجاح سريع في البدايه ولكن نهايته الفشل، وهذا حدث في كل مكان في العالم، إردوغان حاكم شعوبي سوف يفشل أيضا. لذلك تلك الأنظمة كانت العوبه في يد المخابرات، فالقرار في يد شخص واحد مصاب بالعظمه، سهل التحكم به.

السيسي يتحدث عن الإنجازات وكل حاكم شعوبي يتحدث عن إنجازاته وهي ليست من صميم عمله، وهو أداره البلاد وليس حكمها، انا قمت بدورات في الإدارة واعلم بأن الاسلام فرخ لنا الأنظمة الشعوبية وغير قادرين علي التخلص منها، فهي في صميم فكرنا، الزعيم الحاكم العادل بكاء عمر ورائحة شواء كبد ابي بكر وكل هذا العبط الذي درسناه وصوره لنا عبد الناصر في أفلام الستينات.
عبد الناصر مسؤول عن انتشار الإسلام السياسي فهو راعيه والوهابية بعد أن كانت لا يسمع بها أحد خارج السعودية، صارت عالميه عندما سلم عبد الناصر قيادة الاسلام السياسي لفيصل.

اؤكد لك بأن بلداننا تحتاج ليس لزعيم ولكن الي enterponore يدير البلاد بالتعددية الفكريه، العرقية والمذهبية. مصر و يوغوسلافيا والهند شاركوا في عدم الانحياز، مصر و يوغوسلافيا اصرو علي الحاكم الشعوبي، الهند اصرت علي العلمانية الديموقراطية ما الفرق؟

تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس