اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد على
عزيزى السيد نو برفونجود لننظر الى السياسة الاوربية والامريكية والتى ينظر لها نظرة على انها مؤسسة الديمقراطية فى العالم فرق واحد فى المئة يعطيك حق الرئاسة وعدم الاكتراث للاحزاب الاخرى وهم يشكلون الحكومة بالطريقة التى تحلو لهم ولااحد يستطيع ان يتكلم لاان الصندوق الانتخابى هو الذى حكم انتهى الامر
عزيزى السيد انجو هل رائيت الاقليات فى عالمنا اعربى تقهر وتقتل من حكومات منتخبة لايوجد لاان الاصل لاتوجد حكومات منتخبة ديمقراطيا اصلا فالاقليات تحكم بعرف قوانين الفئة التى اخذت الحكم وهى قوانين عادية وطبيعية والكل ارتضى بها
الا بعض المجموعات والتى تعتقد بانها تقتل وتفنى من الارض وليس لهم حقوق وكل ذالك باطل وهراء
ليس لة وجود اصلا
عزيزى السيد فيصل عالم الدياتات الابراهيمية لايقدم ولايؤخر بالنسبة للحكام العرب من الخليج للمحيط
وسبب تخلف عالمنا العربى ليس الديات وهذا باختصار شديد فانت تعلم والكل يعلم انهم حكام لم يئتو بالديمقراطية يعنى حكم ديكتاتورى ولا دخل للشعوب بالحكم لامن بعيد ولاقريب اهم شئ كرسى الحكم لهم تتخلف البلاد ولاتنتج ولاتتطور لايهم وهذا باختصار شديد
العالم العربى والاسلامى يحكم من قبل المستعمر الخارجى من مئات السنين فاذا ما رحل ترك لنا الاحتلاال الداخلى من سمو اطال الله عمرة الامير والمللك وارؤساؤ الذين من خلفية عسكرية كبعض الدول وانت تعلم ذالك
اما التطولر الحضارى والفكرى بسبب الرجعية والتخلف من الاديان وخاصة الاسلام كلة كلام ليس لة اساس من الصحة وللنظر الى ايران الدولة الشيعية سبقة الدول السنية بمراحل خاصة فى مجال التطور العسكرى والدول السنية ليس هناك الا دولة واحدة تمللك السلاح النووى الرادع باكستان لاان الغرب الامريكى سمح لها بذالك لاان من الهند والتى تعبد البقر تملكة وتطور تطور حضارى رغم عبادتهم للبقر
ومثال اخر للنظر لتركيا قد تطورت عندما اسقطو العسكر وجعلو الحكم للمدنيين
والتيار الاسلامى السياسى يحكم الان والصندوق اتى بهم ولو حكم الصندوق لغيرهم سوف يتركون الحكم
اوليست هذة الديمقراطية التى يجب ان نحتكم اليها
استاذى العزيز الشعوب ارتضت وقبلت حكم الاسلام فى عالمنا العربى وفى الهند ارتضت حكم البقر وفى الصين ارتضت البوذية هل يحق لنا ان نحكم على كل هذة الشعوب بالجهل والتخلف لاانهم ارتضو بوجو د اله ولاان الشعوب الاوربية بعض منها رفضت فكرة الاله فهى شعوب ممتازة وقد انارت طريقها
الحياة تتقبل الجميع باختلاف الوانة واشكالة ومعتقداتة فالانسانية هى البوتقة النهائية التى يخضع لها الجميع بكل اشكالها والمدنية هى الحل فى مبداء تداول السلطة وما دون ذالك هراء فى هراء لايقدم ولايؤخر
هذة وجهة نظرى وهذا ما اوؤ من بة ولكل منا حرية الاعتقاد والايمان فانا لست قيم على احد فيما يختار الحياة ويرتضيها لنفسة انا اعيش حياتى بعينى انا لابعين الاخرين
اخيرا اشكر لكم تواصلى معكم ومروركم الكريم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
|
لا يهمني أن كانت الديموقراطيه ناقصة و غير مكتملة لكن هي احسن ما توصل إليه الانسان على العكس تماما الدين ضالمو كاذب و ينتهك حقوق الإنسان . اخرج الناس علنا و أعلن الحادك و انتقد الدين الاسلامي لتعرف كيف تعامل الدول و المجتمعات المسلمة الأقليات .