عزيزي لا يوجد اسراء حقيقي ولا خرافي في عصر مؤسس الاسلام
المسألة وما فيها هو عندما جاء عصر عبدالملك بن مروان وأراد
جعل اضافة لمسجده الذي بناء في القدس فباعتراف المسلمين انفسهم
ورسالة ليو الثالث تؤكد ان الحجاج قام بعمل تغييرات في القرآن
لتتناسب مع ( النيولوك ) للاسلام
سورة الاسراء اساسا كان اسمها بنو اسرائيل
واصل الآية المذكورة
( سبحان الذي اسرى بعباده ليلا * وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني اسرائيل آلا تتخذوا من دوني وكيلا)
فكاتب القرآن لا يقصد فيها لا اسراء ولا بطيخ وانما كان يحاكي قصة مسيرة بني اسرائيل والكلام اساسا لبني اسرائيل ولكن الفترة العباسية جاء الفقهاء ووضعوا هذه الاحاديث والقصص الخرافية
ليزداد الاسلام مسخرة على مسخرته الاساسية
ولذلك فان المحققون التاريخيون يفصلون بين كل فترة ونتاجها
علما ان كل الاحاديث عن بكرة أبيها دونت ما بعد عهد ابوجعفر المنصور العباسي
بالتالي فأن قصة الاسراء اصلها عبث من عبدالملك بن مروان وخادمه الحجاج
واكتملت المسرحية في عهد العباسيين
|