أنا لا أحط من قدر أحد
لكن أتفق مع الزميل ماسوني أنه حصل في الآونة الأخيرة نوع من التوزيع للمناصب يشبه توزيع العروس للحلوى في نهاية العرس

هذا ناهيك عن عدم التزام الادراة بما وضعته من طرق ديموقراطية (مؤقتة) لتنصيب أشرافهم بالتصويت والكاميرات و الخ (نسخت في القرآن المدني

)
يعني الدنيا "بازت" في هذا المنتدى