الموضوع: أسئلة بريئة
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-12-2015, 03:17 PM وائل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
وائل
عضو ذهبي
 

وائل is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناس مشاهدة المشاركة

عجبت لمن يقول ان القران من تأليف سيدي وسيدكم محمد صلى الله عليه وسلم
وهل يؤلف ويدون من لايقرأ ولايكتب 114 سورة محكمه
صراحة عمري لم افهم المنطق والحجة في مثل هذا القول! حتى عندما كنت مسلم..

يا أخي ما علاقة القدرة على القراءة والكتابة في التأليف؟ الم يكن محمد عربيا؟ الم يتربى عند حليمة السعدية واهلها من العرب الاقحاء في البادية وأخذ منهم اللغة؟ الم يكن يسمع اشعار العرب؟ الم يسافر في تجارة خديجة الى الشام ؟ الم يجالس ورقة ابن نوفل؟

لِمَ تفترضون ان الطريقة الوحيدة لكسب المعرفة هي القراءة؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناس مشاهدة المشاركة

وتتحدث عن كل صغيرة وكبيرة في هذا الكون
لا. لا يتحدث عن كل صغيرة وكبيرة، بل على العكس تماما. تصوير القرآن للكون سخيف جدا وبدائي.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناس مشاهدة المشاركة

حتى عن تفاصيل حياتنا الحالية
اين يتحدث عن تفاصيل حياتنا الحالية؟ القرآن مليئ باساطير عن الأمم السابقة وعن الدار الآخرة. ليس فيه اي شيئ مرتبط بواقعنا الحالي.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناس مشاهدة المشاركة

وماسيأتي وماسيؤل اليه الأمر عند مليك مقتدر عزوجل جلاله ؟!
أما ما سيؤول اليه الامر عند "مليك مقتدر" فهذا لا نستطيع التأكد منه. الى أن نرى الهك هذا وجنته وناره يبقى ما ذكر عن ذلك مجرد خرافات.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناس مشاهدة المشاركة

وفي زمن كان وقتها من يقرأ ويكتب معدودين ؟
تماما! الناس لم تعتمد على الكتابة لنقل الاخبار او سرد القصص او حفظ المعارف. كانو يتناقلوها بالالسن.

من المفارقات الداعية للسخرية هي إدعاء أن القرآن دعا الى القراءة والكتابة وفي ذلك إشارة الى أهمية العلم والتعلم (اقرأ باسم ربك الذي خلق... الذي علم بالقلم) ولكن نجد أن القرآن لم يُجمع إلا بعد 50 سنة من موت محمد! وضاع منه كثير باعتراف عائشة والصحابة. كما ان معظم اجزائه جمعت من الحفاظ وليس مما كان مكتوب على الواح وعسف النخل.

أما اقوال محمد فلم تسجل الل بعد اكثر من 100 سنة! ولكن حتى تلك لم يصل منها شيئ تقريبا. البخاري ولد عام 194هـ أي أن صحيحه أتى بعد أكثر ن 200 عام من هجرة محمد!



  رد مع اقتباس