اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mays
أما بالنسبه للآيات اللتي ذكرتها فوق الآيات عامة ، سواء ثبت دخول ابن أبي السرح فيها أو لم يثبت ، فلا أحد أظلم ممن افترى على الله كذبا ، أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء ، ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله ؛ فمن كان من أهل ذلك ومات عليه : لحقه الذم ، وخلده الله في النار ، ومن كان من أهل ذلك ثم تاب وأصلح : تاب الله عليه .
|
جميل ... تقصد العبرة بعموم اللفظ لابخصوص السبب .
انا اريد ان اصلى الى دون التزام بقبلة مصدافا لقوله :
وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ .
حُكي عن عُثمان بن مَظعون وعمرِو بن مَعْدِ يكَرِب أنَّهما كانا يقولان: الخمرُ مباحة، ويَحتجَّان بقوله تعالى: ﴿ لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا ﴾[المائدة:93
ماذا تقول لهما فالايات واضحة والعبرة بعموم اللفظ.
تذكر لاينبغى الاعتماد على اسباب النزول.