عرض مشاركة واحدة
قديم 09-01-2018, 02:09 AM حارس غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [15]
حارس
عضو برونزي
 

حارس is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zain مشاهدة المشاركة
وسجدوا له قائلين: "المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وللناس سرورًا عظيمًا!"

من هذا النص نفهم أن المكان القصي الذي اشار له القران ( فحملته فانتبذت به مكانا قصيا )هي المغارة التي لجأت إليها مريم
لا ادري كيف ولماذا جعلت المغارة هي المكان القصي والمكان القصي بالغة العربية هو المكان البعيد جدا؟؟؟!!!
فهل يعقل بانها نزلت من على الدابة ومشت الى مكان بعيد جدا وهي حبلى على وشك الولادة؟!!!
من نفس الانجيل الذي اقتبست منه الايات اعلاه يتحدث عن ذهاب مريم الى بيت لحم( المكان القصي) قبل ولادتها في المغارة

اقتباس:
حدث، بعد وقت قليل، أن قرارًا صدر عن أُغسطوس قيصر، يأمر كلّ فرد بالعودة إلى موطنه. وكان كيرينيوس، حاكم سوريا، أول مَنْ نشر هذا القرار. وبناءً عليه اضطُرَّ يوسف إلى التوجه مع مريم إلى بيت لحم، فقد كان أصلهما منها، وكانت مريم من سبط يهوذا ومن بيت داود وموطنه. وعندما كان يوسف ومريم على الطريق المؤدية إلى بيت لحم،
المكان القصي باجماع جمهور علماء المسلمين هو بيت لحم ومن تفسير ابن كثير اقتبس
اقتباس:
وقال وهب بن منبه : ذهبت هاربة ، فلما كانت بين الشام وبلاد مصر ، ضربها الطلق . وفي رواية عن وهب : كان ذلك على ثمانية أميال من بيت المقدس ، في قرية هناك يقال لها : " بيت لحم " .
قلت : وقد تقدم في حديث الإسراء ، من رواية النسائي عن أنس ، رضي الله عنه ، والبيهقي عن شداد بن أوس ، رضي الله عنه : أن ذلك ببيت لحم ، فالله أعلم ، وهذا هو المشهور الذي تلقاه الناس بعضهم عن بعض ، ولا يشك فيه النصارى أنه ببيت لحم ، وقد تلقاه الناس . وقد ورد به الحديث إن صح .
مخاض و ولادة مريم في القران حدثت تحت نخلة وليس بمغارة و بنصوص واضحة وصريحة
لا تحتاج الى تأويل
فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَىٰ جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَٰذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا (23) فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا (24) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا (25) فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا(26)

لكن هل عندكم مصدر عن زمن كتابة انجيل متى المنحول هل كتب قبل القران ام بعده؟ الرجاء تزويدي بالمصدر ان وجد فلقد قرأت بانه كتب ما بين القرن الثامن والتاسع الميلادي



  رد مع اقتباس