اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسوع الابن
لكن وجدتني أفكر في امكانية الجمع بين الزقوم من جهة والضريع من جهة أخرى اذا ما كانا في الحقيقة شيئا واحدا
و الغسلين هو شراب وقد يصح وصفه بالطعام أيضا ما دام الطاعم يطعمه
|
وهذا ما يدل على أن الغوص في الغيبيات شيئ عظيم. يا له من علم!
تشتهر بلدة نوهوير، التي تقع شمال جبل سييرانينجونا. بثلاثة أطباق رئيسية : الفاراسكينو، الماكوس، والنوشي.
كل جزء من المدينة يختص بأحد هذه الأطباق. لا نعرف تحديدا هل هو وسط المدينة أم شمالها أم جنوبها، لأنه أساسا لا توجد أي صورة لها. وإحداثياتها وجغرافيتها غير مألوفة، فحتى الشمال ليس شمالا والجنوب ليس كما نعرفه في بقية العالم.
وهناك بلدة أخرى تدعى صموهير، يقال أن لها 5 أطباق رئيسية هي : الشوفو، السبنة، الفسفسي، الهاكيمي، وأخيرا المينزا.
يشتبه أن نوهوير وصموهير هما إسمان لنفس القرية، وأن الأطباق الثلاثة هي ضمن الخمسة دون تحديد التناسب بطريقة دقيقة. كما أنه من الممكن أن تكون أسماء الأطباق كناية عن شيئ آخر لا علاقة له بالأكل.
على العموم، المرجو من الزملاء أخذ هذه القصة على محمل الجد بدل التشكيك فيها رغم غرابتها.
حفظكم جريندايزر من البواسير، قولوا "سوكو" (آمين بلغة صموهير)