عرض مشاركة واحدة
قديم 07-29-2018, 11:09 PM Odin the allfather غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
Odin the allfather
عضو برونزي
الصورة الرمزية Odin the allfather
 

Odin the allfather will become famous soon enoughOdin the allfather will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار مشاهدة المشاركة
تحياتى



١-الملحد لا يحتاج لنقض نظرية ألوهية يسوع من نص الوثيقة ،ولاحتى من نصوص الاناجيل ... ودائما ينتظر بكل تجرد ادلة حاسمة على الوهية فلان او علان ...والبينة على من ادعى...
٢- على الجانب الاخر ،نظرية الوهية يسوع كما يعتقدها اهل التثليث،لا تقول بان الاقنوم الثانى" الكلمة" مخلوقة ،او ان الولادة تعنى الاحداث من عدم ،لكن الكلمة لها وجود سابق حقيقيا ،وفاعلا ايضا ...يسبق الخلائق ،وجودا يطابق لوجود مصدرها (وهو الاله) ....



الكلمة التى هى جزء من اللاهوت حلت على جسد يسوع ،ولم يتغير شئ من طبيعتها ..
من منظور تثليثى..


يد الزميل Odin the allfather،تحتاج لجسده ،مع ذلك هى وباقى الجسد من مادة وطبيعة واحدة...
من منظور تثليثى..


سخافات المسيحية ،ومااكثرها ! العقيدة حاولت بسذاجة بدائية ،تفسير سبب المعاناة البشرية ،واعطاء امل واهم بان ذلك لن يستمر للابد ....
الان الانسان لم يعد يحتاج لترهات نظرية الخطيئة الموروثة لكي يعرف اسباب معاناته ... التطور عديم القلب ،اعطانا الكثير لنفهم وضعنا الطبيعى ...
ألف تحية لك
على الجانب الاخر ،نظرية الوهية يسوع كما يعتقدها اهل التثليث،لا تقول بان الاقنوم الثانى" الكلمة" مخلوقة ،او ان الولادة تعنى الاحداث من عدم ،لكن الكلمة لها وجود سابق حقيقيا ،وفاعلا ايضا ...يسبق الخلائق ،وجودا يطابق لوجود مصدرها (وهو الاله) ....اخي الحبيب هذا الكلام مستحيل عقلاً و هذا ما اردت اثباته إذ يستحيل أن يكون هناك كلمة قبل وجود المتكلم ، ثم الكلمة فعل للمتكلم و يستحيل عقلاً أن تساويه بالجوهر و هذا وحده كافي لإثبات أن هذه العقيدة خطأ مستحيل أن يكون صواب.
يد الزميل Odin the allfather،تحتاج لجسده ،مع ذلك هى وباقى الجسد من مادة وطبيعة واحدة...
من منظور تثليثى.. أخي الحبيب هم قالوا المنبثق اي الناتج و يستحيل أن ينتج شيء إلا بعد فترة من وجود مصدره و هذا دليل آخر على الاستحالة العقلية لهذا الكلام . أما بالنسبة لترقيع اليد و الجسم و الذي هو يخالف نص الوثيقة لكن أيضا مردود عليه بأن اليد جزء من الجسم و الجزئية تقتضي التركيب و كل مركب بحاجة إلى من ركبه و الأحتياجية تنافي الألوهية و يستحيل أن يكون هو من ركب نفسه لأن هذا يعني أنه كان معدوم ثم اوجد نفسه . المقصود الأكبر من المنشور إثبات مخالفة قانون الإيمان للقواعد العقلية و دمت بود



  رد مع اقتباس